الصفحه ٧٥ : ) أو أن الله أوقف الجواد فلم ينبعث (٢٥) كما أوقف ناقة النبي صلىاللهعليهوآله عند الحديبية فلم تنبعث
الصفحه ١٤٠ :
بالمدد أن أعزوتهم
القوة.
وصريحة الهاشميين خالي من ذلك كله ،
ولكن سل القوم والموقف كما وصفناه
الصفحه ١٣٢ : الدارعين الا
جهاز على ابن مرجانة ومن معه لأول وهلة في طليعة الزحف وفي القوم مساعير للحرب ،
ولعل منهم من لا
الصفحه ٧٠ : الغرض أن تعبير الرؤيا بالحسن مما
يغير القدر الجاري بل القضاء يكون على مجراه حتى مع حسن التعبير إذ ليس في
الصفحه ١٠٨ : ) و ( ثالثا ) أخاف من ابن زياد أن يقتل
أولادي.
ولما أيس منه أو عبدالله قام من عنده
وهو يقول
الصفحه ١٥١ : ء النثي عن ضرب وجه الدابة لكون
الزجر يحصل بما دونه.
ولذلك لم يذكر أحد من المؤرخين أن النبي
في مغزيه مثّل
الصفحه ١٤٣ : .
وفي نص سبط ابن الجوزي : أن ابن الأشعث
سلب مسلم بن عقيل درعه وسيفه فقال بعض الشعراء يؤنّبه على فعلته
الصفحه ٣٨ : لعقيل : هل لك من حاجة فأقضيها لك؟
قال : نعم جارية عرضت علي وأبى أصحابها أن يبيعوها إلا بأربعين الفا
الصفحه ١٣٣ : خسّة الطباع ولؤم العنصر حالا دون
أن يحضوا بالشرف وضاح والسعادة في الدنيا والآخرة فاستمرأوا أجاج
الصفحه ٨٨ : : سألت محمد بن بشير الهمداني هل كان منك قول
أنت؟ فقال له : إني كنت أحب أن يعز أصحابي بالظفر وما كنت لأحب
الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوآله فخصه به دون
سائر بنيه وقال :
وصّيتُ من كنّيته بطالـب
عبد مناف (١٨) وهو ذو
الصفحه ٣٦ :
المظاهر ، أوقع الباحث في حيرة السؤال عن اقتران عقيل منها ، هل كان بالعقد أم
بملك اليمين ، وأنها حرة أم
الصفحه ٧٦ :
خواصّ من خير أو شر
تلحق من يحملها.
ومن هذا القبيل المرأة والفرس والدار ،
فإن الله تعالى قضى
الصفحه ١٥ :
طالب ثم قال عبد
المطلب : الآن خفف عليّ الموت ، ولم يزل يقبله ويقول : أشهد أني لم أر أحدا أطيب
ريحا
الصفحه ١٣٨ :
وتزوّجها أسيد
الحضرمي فولدت له بلالا كان مع الناس ، وكان هذه المرأة على الباب تنتظره فلما رآه
مسلم