الصفحه ٧٩ : .
إذا فما حدث به ابن جرير الطبري من تطير
مسلم عليهالسلام لما مات
الدليلان عطشا (١)
لا واقع له ؛ فإن من
الصفحه ١١٨ : شريك خروج مسلم أخذ عمامته
من على رأسه ، ووضعها على الأرض ثم وضعها على رأسه فعل ذلك مرارا ونادى بصوت عال
الصفحه ١٤٩ :
لكنه اراد تعريف
الكوفيين بأن هذا الذي يعدون من كبرائهم ويتبجح بأن أباه فاتح البلاد هذا حده من
الصفحه ١٥٩ : (١)
، ومحمد من أم ولد (٢)
، وأما مسلم وعبدالعزيز لم يعيّن ابن قتيبة أمهما ، وله بنت اسمها حميدة أمها أم
كلثوم
الصفحه ١٦٦ : ، ويرغم بها أنف
شانئهم من الإنس والجن أجمعين.
سلام الله العلي
العظيم ، وسلام ملائكته المقربين ، وأنبيائه
الصفحه ١٨ : أتاهُ الوحيُ مِن عندِ ربهِ
فمن قالَ لاَ ، يقـرع بهَا سنَّ نادمِ
ومما خاطب بها
الصفحه ٢٨ :
غديرك منهـم من يلـوم عليهم
ومن هـو منهـم في المقالة أظلم
لعمرك
الصفحه ٩٩ :
موقف
الكوفيين
مهما عزب عن الباحث شيء من نفسيات الأمم
لغموض فيها أو لحواجز لم تكشف بعد ، فإنه غير
الصفحه ١٤١ :
واحد فكيف يثلم ذلك
الجمع.
نعم هو واحد بالذات كثير في العزم
والبأس.
فتجمهروا عليه من كل الجهات
الصفحه ١٦٤ : مسلم بن عقيل » ومن يحذو حذوه من المجاهدين أعضاد الحفاظ الديني وراود الصالح
المدني.
المأتم :
فمن
الصفحه ١٧٤ : الناطق
له من العلوم ما يليق به
بمقتضى رتبته ومنصبه
يمينه في القبض
الصفحه ٦ : ) (٥)
٢ ـ هذا الكتاب :
هذا الكتاب واحد من آثار مؤلفنا الفقيد
الخالدة عن أول شهيد من قافلة شهداء كربلاء العظام
الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوآله فخصه به دون
سائر بنيه وقال :
وصّيتُ من كنّيته بطالـب
عبد مناف (١٨) وهو ذو
الصفحه ٢٧ :
قارئا ، ومررت
بعسكرك فاستقبلني قوم من المنافقين ممن نفر برسول الله ليلة العقبة
الصفحه ٣٤ : السيد أحمد المازندراني الطبرسي النوري ، فقيه من فقهاء الامامية ،
متبحّر في العلم ، واسع الاطلاع ، قيق