الصفحه ١٢٢ :
ثمّ ان الفتك الذي هو قيد الايمان كما
في نص الحديث شامل باطلاقه لكل من أراد الوقعية بالمؤمن سواء من
الصفحه ٣٠ : ، ودفعتني عن حقي ، وسلبتني
سلطان ابن أمي وسلمت ذلك إلى من ليس مثلي في قرابة من الرسول ، وسابقتني في
الإسلام
الصفحه ٤٣ :
عسى في الحرب أن يشفى الغليل
وكان فتح البهنسا في أيام عمر بن الخطاب
(٢٨).
فان من يخرج في صف
الصفحه ١٠٩ :
ولقد تحققت فيه كلمة سيد الشهداء : «
لاتأكل من بر العراق إلا يسيرا » فإنه رجع من كربلاء صفر الكف
الصفحه ١١٧ :
من غدر المسلم أمر
جماعته فكتفوهم وقتل منهم مقتلة عظيمة فلما بلغ رسول الله هذا المنكر ساءه ورفع
الصفحه ١٢٨ :
عذيرك من خليلك من مراد
ثم التفت الى هاني قائلا : أتيت بابن
عقيل الى دارك وجمعت له السلاح؟ فأنكر
الصفحه ١٤٧ :
أما أنك أحق من أن
تحدث في الإسلام ما لم يكن ، وأنك لا تدع سوء القتلة وقبح المثلة
الصفحه ١٥١ :
بعد الشهادة
غير خاف أن الغاية العقلية من الحرب
والقتل ، محصورة بكف ضرر المودّى به ، واتّقاء شرّه
الصفحه ١٥٧ : ممنوعا من الورود.
وهذا كله حذرا على الدست الذي اغتصبوه
من آل رسول الله ، فإنهم علموا أن ذلك الاجتماع
الصفحه ١٦٥ : يقترن براجح آخر ، فكيف وقد قرنه بالشكوى الى الله
تعالى مما تلقاه عترته من بعده.
ثم أن الأحاديث العامة
الصفحه ١٧٥ :
أسمعه سبا وشتما فاحشا
رماه باطلا بما يدمي الحشا
وما اشتفى من
الصفحه ١٨٠ :
أمنوا الشقا فتواثبوا لقتاله
فارتثّ من بطـل الهدى أعضاؤهُ
حتى
الصفحه ٢٢ : الذات المبرأة من رجس الجاهلية ودنس الشرك ، وكيف يكون أشرف
المخلوقات بعد خاتم الأنبياء المتكون من النور
الصفحه ٣٣ : حيا بعمره الثاني من ذكره جميل وثناء جزيل وترحم متواصل واستغفار له منه وممن
تعرّف به وفي الحديث : « ان
الصفحه ٥٩ : الناضجة والإشادة بنواياه الحسنة ، وهي الغاية
الفذة من ارسال الرسول سواء في ذلك أن يكون القصد به نشر أخلاق