الصفحه ١٤٠ :
بالمدد أن أعزوتهم
القوة.
وصريحة الهاشميين خالي من ذلك كله ،
ولكن سل القوم والموقف كما وصفناه
الصفحه ١٧٣ :
جذلان نفس سرى والموت غايته
أفديه من قادم للموت مبتسم
يرى المنية من دون ابن
الصفحه ١٥ : الإلهية « شديد
بأعباء الخلافة كاهله ».
فاجتمعت فيه القابلية الذاتية والمعدات
المفاضة عليه من سلفه الطاهر
الصفحه ٥٣ :
الكلمات المقذعة
لايحط من مقدار اعتقادهم بإمامته ، وإنما صدر منهم ذلك لأن علائقهم الدينية ،
والودية
الصفحه ٦٠ :
رسول الله أبابكر
بها ليقرأها في منى على قريش ، فلما كان على مراحل من المدينة هبط جبرئيل يأمر
النبي
الصفحه ١٣٩ :
شدّ إليها الرحال
منذ خرج من المدينة بأمر السبط الشهيد ، ألا وهي إظهار الدعوة إلى حُكم الكتاب
الصفحه ٢٠ : :
« دين الله ودين
ملائكته ورسله ودين أبينا إبراهيم بعثني الله به الى العباد ، وأنت أحق من دعوته
الى الهدى
الصفحه ٢٣ : خصائصها لأن التكبير على الأموات خمس.
وبالرغم من هاتيك السفاسف التي أرادوا
بها الحط من مقام والدة أمير
الصفحه ٢٦ :
وبعد أن فرضنا أبا طالب حجة وقته ، وأنه
وصي من الاوصياء لم يكن يحابي أحدا بالمحبة وان كان أعز ولده
الصفحه ٦٩ :
عليهالسلام
أن يحرث بيده ليأكل من كدّه (٣)
».
وهذه آثار كافية في التعريف بما عليه
الشريعة من
الصفحه ٩٦ :
مشاق ، أنا ابن زياد
اشبهته من بين وطأ الحصى ولم يتنزعني شبه خال ولا ابن عم.
وسافر من البصرة الى
الصفحه ١١٤ :
مع ابن المصطفة أو
شهادة طيبة ودرجات عالية مع النبي الأقدس.
وستعرف في الفصل الآتي من حفظ الجوار
الصفحه ١٢٤ :
الامام الصادق عليهالسلام بأن جيش المسلمين اذا حاصر قوما من
المشركين فأشرف رجل وقال : اعطوني
الصفحه ١٣٤ :
صلخب الأزدي فحبسهما
ثم قتلهما.
وحبس جماعة من الوجوه استيحاشا منهم
وكان فيهم المختار الثقفي
الصفحه ١٤٣ :
مرتثّ بالجراح وفي
آخر رمق من الحياه الله من شهم سيط الإيمان بلحمه ودمه ، وعاد مزيج نفسه الكريمة