الصفحه ١٦٨ : أميرالمؤمنين ، وإجازته من ابن الحمد النحوي في سنة إحدى وسبعين وخمسمائة
، وقراءته على الشيخ عربي بن مسافر ، وهبة
الصفحه ٤ : بولاية أمير المؤمنين علي عليهالسلام
في الأذان ».
١٤ ـ « محاضرات في الفقه الجعفري ».
وجميع هذه الكتب
الصفحه ٣١ :
أمير المؤمنين عليهالسلام في حياته غير مفارق له ، فإن الكتاب
الذي كتبه إليه بعد غارة الضحاك على
الصفحه ٣٨ :
واستوزروا الوزراء وضربوا النقود بأسماء ملوكهم ولهم قوانين (١٠).
وعلى هذا فليس مبتعدا عن الواقع من
يرتئي أن
الصفحه ٧٠ : بالتعاليم الربوبية لا يكترث بالأقرن والأعضب والبارح (٦).
والى هذه التافهات من عادات الجاهلية
يشير الكميت
الصفحه ١٥٢ :
عجب من الامويين وعمالهم إذا خالفوا قوانين الإسلام ، فإنهم متى أسلموا ليهتدوا ،
وإنما استسلموا فرقا من
الصفحه ٨١ : له (٧).
فان المتأمل في صلك الولاية الذي كتبه
سيد الشهداء لمسلم بن عقيل لايفوته الإذعان بما يحمله من
الصفحه ٨٤ : .
ومن تلك الأحاديث :
(أ)
ان المختار لقي معبد الجدلي فقال له :
يا معبد أن أهل الكتب ذكروا أنهم يجدون
الصفحه ٥٧ :
عن نصرة الحق حينما
تستعر الحرب ، ويتجمع الدهر للوثوب على فئة المجد ، وعصبة الخطر من الهاشميين
الصفحه ٥٤ :
وقد اعترف بذلك ابن مرجانة حين كتب إليه
يزيد أن يسير لحرب ابن الزبير فقال لمن حضر عنده : لا والله
الصفحه ٥٠ : إليه من أن يقال
له شيعة علي عليهالسلام
وحتى صار الرجل الذي يعمل بالخير ولعله يكون ورعا صدوقا يحدث
الصفحه ٧٤ :
بعض عند المصاحبة
والملاقات لكون الطيرة من الغرائز الكامنة في النفوس فقد يعبر الإنسان تعبير السو
الصفحه ٨٨ :
وقال حبيب بن مظاهر :
« رحمك الله قد
قضيت ما في نفسك بواجز من قولك ، وأنا والله
الصفحه ٦١ :
الوريد حينما تعرض
عليه الأسئلة وتلقى أمامه الشبهات فعندها يعود الفشل على ذلك النبي المعصوم من كل
الصفحه ٧٢ :
أعمالهم ولا يحذرون من وخامة العاقبة فلا ينبغي للانسان التوقف في أعماله متكلا
على هذه الأمور التي لا يقام