الصفحه ١٢ : أن تلقاها عن أبيه عبد المطلب الذي كان وصيا من الأوصياء ، وقارئا للكتب
السماوية ، كما أخبر أبو طالب
الصفحه ٣ : ، ص ٤٠٠ ، غير أن التاريخ الذي
ورد المتن منقول من المقدمة التي كتبها نجل المؤلف لكتاب « مقتل الحسين
الصفحه ١٥٥ :
المرقد الأخير
لقد عرف الناس مسلم بن عقيل عليهالسلام في بيته وحسبه ومروءته وفضائله منذ عهد
الصبا
الصفحه ١٠٣ : بالفضائل أو
الرذائل من مفعولات تلكم الغرائز ، وبطبع الحال أن الناشئ يتخذ النواجم من ضرائب
سلفه سنة متبعة
الصفحه ٢٥ : فيه شرائط الولاء ، من رسوخ الإيمان في جوانحه ، وعمل
الخيرات بجوارحه ، ولزوم الطاعة في أعماله ، واقتفا
الصفحه ١٣٧ :
أصحيح أن امرأة تفوق الرجال في الفضائل
والفواضل؟ نعم أن ذلك لما أجنته في أضالعها من طهارة النفس ، وشرف
الصفحه ١٢٣ : من الناس كلهم إلا من أبي حنبل يعني أباه فرضي امرؤ القيس وتحول
إليه ، ولما قدم أبو حنبل رأى كثرة اموال
الصفحه ٩٣ : أهلها (٩).
ومع هذا كله فإنه يعلم أن معاوية وابنه
لم يستحقا من الخلافة موطأ قدم لخلوهما من كل فضيلة
الصفحه ١٦ :
« يا معشر قريش
أنتم صفوة الله من خلقه وقلب العرب ، واعلموا أنكم لم تتركوا للعرب
الصفحه ٦٤ :
واحتوائه على مجامع الفضيلة ، ثم تلك الأخوة التي شرفه بها سيد الشهداء لا تعدو أن
تكون أخوة شرف ووداد ، أخوة
الصفحه ٥٦ : ، وابن عمي ،
وثقتي من أهل بيتي مسلم بن عقيل فإن كتب إليّ إنه قد اجتمع رأي ملأكم وذوي الحجى
والفضل منكم
الصفحه ١٧ : طان يقرأ الكتب
جميعا وقال : إن من صلبي نبيا لوددت أني أدركته فآمنت به فمن أدركه فليؤمن به (٢٥
الصفحه ٦٦ : الخبت (٧).
وكتب الى الحسين عليهالسلام مع رسول استأجره من أهل هذا الموضع
يعرفه خبر الدليلين وأنه ينتظر
الصفحه ٢٩ :
والاها وذلك بعد
حادثة صفين.
كتاب عقيل
فإنه كتب :
بسم الله الرحمن الرحيم
لعبد الله أمير
الصفحه ٣٧ : نصان أحدهما بعيد عن
الواقع كما ستعرف ، والآخر على ما فيه من غموض وإجمال يمكن للمتأمل فيه ، وفيما
كتب عن