الصفحه ١٤٢ : ابن الأشعث فهرب منه ، ثم تكاثروا عليه وقد
اشتد به العطش فطعنه رجل من خلفه فسقط الى الأرض وأسر (١٨
الصفحه ١٤٤ : :
« لو كان من الرزق
المقسوم لشربته (٢٤) »
وهذا من أشد تمكن القداسة في ذاته الملكوتية
التي هي قطعة
الصفحه ١٧٢ : اذ تسارع قوم
نحوه من طغاة كل قبيل
وأحاطوا به فكان نذيرا
الصفحه ١٧٨ :
وكم من كميّ بأحشائه
تُركت زناد الأسى قادحَهْ
دريت ابن عمك يوم الطفوف
الصفحه ٢٤ :
الفتح سنة ثمان من
الهجرة.
وكانت وفاتها أما في أيام النبي صلىاللهعليهوآله كما في مناقب شهر
الصفحه ٨٥ :
هذا هو السبب الوحيد في اختيار مسلم
النزول في دار المختار (٤)
عند ما ورد الكوفة لخمس خلون من شوال
الصفحه ٩٥ :
ولاية ابن زياد
لما حل مسلم بن عقيل في الكوفة وبايعه
الناس ساء ذلك من كان له هوى في بني أمية فكتب
الصفحه ١١٠ : ، وهو يومئذ
طفل يحبو (١٩).
وهذه الروايات الحاكية لتعدد المعترض
تدل على تعدد الخطاب من أمير المؤمنين
الصفحه ١١١ : بن منبه بن عطيف المرادي العطيفي (١) من أشراف الكوفة (٢) ، وقرائها (٣) ، وله منزلة في المصر ، ولبيته
الصفحه ١٣٠ :
الحفاظ والشهامة
السلام.
راية الأمان :
لما رجع ابن الحجاج بمن معه من مذحج ،
خرج ابن زياد الى
الصفحه ١٤٦ :
حتّى في أحرج
المواقف ، ولا يهون عليه شيء من أمرها ، فلا يفوت أهل الكوفة العلم بمشروعية هذه
الولاية
الصفحه ١٨٤ :
ما بان رأسا كان يرفعه الابا
عن جسم خير مزمل مقتولِ
ورماه من أعلا البناء إلى
الصفحه ١٣ : مقامه ـ
:
أجمعت الشيعة على
أن أبا طالب لم يعبد صنما قط ، وأنه كان من أوصياء ابراهيم
الصفحه ٤٩ :
المؤامرات في الكوفة
انّ سياسة معاوية القاسية من جراء نقض
عهده للإمام الحسن عليهالسلام
تركت
الصفحه ٨٧ : ء
الشيعة كانوا على شك من عزائمهم ان لم نقل بأنهم على يقين من غدرهم ومتابعتهم
الأهواء غير أنهم لم يرقهم