الصفحه ١٧٢ :
قال فيه الحسين أي مقال
كشف الستر عن مقام جليل
ابن عمي أخي ومن
الصفحه ١٢ : المجلسي في البحار ج٦ ـ ص٦ وج٩ ـ ص٨.
٩) من قصيدة للعلامة
الحجة السيد محمد حسين الكيشوان رحمهالله.
١٠
الصفحه ٥٠ :
وتهدم داره ، ثم
لم يزل البلاء يشتد ويزداد الى زمن عبيدالله بن زياد قاتل الحسين
الصفحه ٣٣ : في ذلك ، قال :
« إني أذكر يومهم مع أبي عبدالله الحسين
عليهالسلام فأرق لهم (١٠) ».
فلولم يكن
الصفحه ٧٥ : تعلقت به
إرادة المولى جل شأنه بعدم السعادة في هذه الأشياء لمن اقترن بها ، وصاحبها نظير
خلق المسك وغيره
الصفحه ١١٩ : رسول
الحسين وداعيته الى مناهج الرشاد باغت صاحبه في حين لو أجهز عليه لقضى على فاجر
فاسق ولكنه
الصفحه ١٤٨ : وإذا عته ممنوع منه سواء
كان فيه العيب والنقص على الشخص بخروجه عن قانون الشريعة أو لم يكن فيه العيب
الصفحه ٤٣ : الدابر فينتكث فتله وتتلاشى
مقدرته.
على أن تلكم الأحوال لو كان من الجائز
صدورها منه في الماضي لجاز عودها
الصفحه ٥١ : الجاحدين.
ولم تخف هذه الأحوال على معاوية ولا ممن
شاهد النبي وسمع حديثه أو كان قريب العهد بزمن تلك النصوص
الصفحه ١٩ : أبوطالب : أشهد أنك صادق ، ثم قال
لابنه : « يا علي الزمه. » (٣٢)
وفي بعض الأيام رأى عليا يصلي مع النبي فقال
الصفحه ٣٠ :
سرح ودع عنك قريشا
وتركاضهم في الضلال وتجوالهم في الشقاق.
ألا وإن العرب أجمعت على حرب أخيك اليوم
الصفحه ١٢٢ :
ثمّ ان الفتك الذي هو قيد الايمان كما
في نص الحديث شامل باطلاقه لكل من أراد الوقعية بالمؤمن سواء من
الصفحه ١٠٥ : بعض الحنابلة بوجوب قتال الباغين احتجاجا بأن عليا
اشتغل في زمان خلافته بقتال الباغين دون الجهاد فهو إذا
الصفحه ١١٥ : :
« الوفاء توأم
الصدق ولا أعلم جنة أوفى منه وما يغدر من علم كيف المرجع ولقد أصبحنا في زمان
اتخذ أكثر أهله
الصفحه ١٢٥ :
ابن زياد في داري (٤٢) ، لا يعبؤبه ؛ لأن ولاء هاني لأهل هذا
البيت واعتقاده بكون مناصرتهم واجبه