الصفحه ٥٩ : منطقه ليضع الأشياء في مواضعها ، ويكون قوله على وفق رأيه السديد
ولا تفوته مقتضيات الأحوال فيكون أدعى
الصفحه ١٥٧ : « مجزرة الحقائق » ومشهد الطف.
لكن شيعة الحسين من ناحية تحفّظهم على
المبدأ القويم ، وتهالكم في القيام
الصفحه ٦٦ :
السمت فالزمه لعلك تنجو ، وحيث أنه لم يسعه حملهما للتوصل الى النجاة لأنهما على
وشك الهلاك وغاية ما وضح
الصفحه ٦ : الله على
رسوله والأئمة المعصومين ، ولا سيما مولانا وصاحبنا بقية الله في الأرضين.
قسم
الصفحه ١٠ : بيتا باليمن يزوره الناس فأسر حسان
وانهزمت حمير وبقي حسان في الأسر ثلاث سنين ، ثم فدى نفسه بمال كثير
الصفحه ٢٣ :
علي أبي طالب (٤٠).
وإلا فلم يعهد في زمان الرسالة تلقين
الأموات بمعرفة الولي بعد النبي فإن غاية
الصفحه ١٥٦ : الحسين بن بنت أبي حمزة
الثمالي فإنه يعطينا صورة واضحة عما عليه الأمويون من الجد في منع الناس من اتيان
قبر
الصفحه ٣٩ :
مما يحظ من قيمته لما فيه من الجهالة بمعرفة أحوال أولئك المتروكين والتدليس
الشائن.
الثّاني
: أن
الصفحه ١٥٥ : الى أن بلغ مبالغ الرجال المحنّكين ، وقد وعوا كلمة الحسين عليهالسلام في صكّ ولايته لكن ابن مرجانة من
الصفحه ١٨١ :
وسرى في القفار يهتف :
عاش الدين في موكب الحسين لنفدى
نثر اُلح في الرمال ففاضت
الصفحه ٣ : النجف
الأشرف في بيت علم وتقوى وسيادة (٢).
جده لأمّه هو السيد حسين المتوفى سنة
١٣٣٤ هـ ، وخاله هو السيد
الصفحه ١٠٩ : في الحسين نصيحة لو نصحتها أبي سعدالكنت قد
أديت حقه. (١٥)
وبقى في الكوفة خاسرا ربح السلطان والفوز
الصفحه ١٠١ : ويتم الأمر لداعية الحسين عليهالسلام.
فهل في القوم من يعرف شيئا من هذا أو
أنهم طبع الله على قلوبهم
الصفحه ٨٠ :
الى رسول الحسين ـ عليهالسلام ـ وخليفته في حاضرة الكوفة ليكون مرشدا
ومهذبا ورادعا للأمة عما لا
الصفحه ٨٤ : فإن الستين والسبعين عند أهل ذلك الزمان شاب وأما بصرك فما تدري
ما يحدث الله فيه ولعله يكل.
فقال