الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوآله
أضف الى ذلك قوله في خطبته لما أراد أن يزوجه من خديجة :
« وهو والله بعد
هذا له نبأ
الصفحه ٢٧ : :
أما والله يا ابن
هند ما تزال منك سوالف يمرها منك قول وفعل فكأنّي بك وقد أحاط بك ما الذي منه
تحاذر
الصفحه ٤٤ : تدليل لوضوح شهامة أبي عبدالله عليهالسلام
وعدم رضوخه للدّنيّة في قول أو فعل ، ومتى أعترف سيد شباب أهل
الصفحه ٥٩ : منطقه ليضع الأشياء في مواضعها ، ويكون قوله على وفق رأيه السديد
ولا تفوته مقتضيات الأحوال فيكون أدعى
الصفحه ٧١ : عليهالسلام :
« يا بنية ما منا
أهل البيت من يتطير ولا يتطير به ولكن قول جرى على لساني (١٣
الصفحه ٧٧ :
للملازمة الواقعية
في التأثير.
كما أن أمره صلىاللهعليهوآله بالفرار عن المجذوم في قوله : « فر
الصفحه ٨٧ : المكاشفة لئلا يعود ذلك فتا في عضد البيعة ومثيرا للاحن
، ومحتدما للبغضاء فأجملوا القول ، وهم ينتظرون نواجم
الصفحه ٩١ : تجوز مخالفته ، وإلا فهو جد عليم بأن ما رماه من القول لاصلة
له بالحقيقة لولا تأليفه البسطاء واغرائه
الصفحه ١٠٥ : بأجمعهم صاروا بُغاة فتناولهم قوله تعالى
: « فقاتلوا
التي نبغي حتى تفيء الى أمر الله ».
ولقد عتب معاوية
الصفحه ١٠٨ : قوله (١٣)
:
أأترك مُلك الريّ والري رغبتي
أم أرجع مذمومـا بقتـل حسين
الصفحه ١٠٩ : الإعتراض بعد خطبته عليهالسلام
بالمدينة اما في أيام خلافته أو في أيام خلافة من تقدمه ويؤيد تكرر هذا القول
الصفحه ١١٤ :
المراد من قوله لابن مرجانة آتيك بضيفي وجاري ـ الخ.
ونزل مع مسلم في دار هاني شريك (١٢) بن عبدالله (١٣
الصفحه ١٢٤ : هاني.
وعلى هذا فما ذكره ابن جرير الطبري من
قول هاني لمسلم : لقد كلّفتني شططاً ولولا دخولك داري لسألتك
الصفحه ١٢٨ : لما رفعتهما عنه.
فأغلظ له ابن زياد في القول وتهدّده بالقتل ،
فتعجّب هاني من جرأته وهو واحد
الصفحه ١٢٩ : يتحرّى الحياة مع الظالمين!
ثم ألا مُسائل مذحجا لماذا تجمهروا على
القصر ، ولماذا تفرقوا لمحض القول بأنه