الصفحه ١٠ : نبيا
يدعو إلى البر والإحسان ومكارم الأخلاق.
و « فهر بن مضر » كانت العرب تهابه
لجمعه خصال الخير والنور
الصفحه ٣١ : أطراف الحيرة ، وذلك قرب شهادة أمير المؤمنين عليهالسلام.
إذا فالقول بأن وفادة عقيل على معاوية
بعد أخيه
الصفحه ٣٦ : وتحزّبت عصب الشرك على سيد شباب أهل الجنة وقطعوا عنه خطوط
المدد وحالوا دون الوسائل الحيوية حتى الماء المباح
الصفحه ٥٧ :
عن نصرة الحق حينما
تستعر الحرب ، ويتجمع الدهر للوثوب على فئة المجد ، وعصبة الخطر من الهاشميين
الصفحه ١٠٦ : التقوى ما يكبح عامل الكبرياء
ليستهل البخوع للمجد العلوي ، وان أضر ذلك بدينه وأراده في آخره ؛ فإن العصبية
الصفحه ١٣٢ : محن وإحن؟
ولكن لا عجب من أذناب الكوفيين إذا
مالوا مع عصبة الشيطان بمجرد أن سمعوا ابن لأشعث وحجار بن
الصفحه ١٦٦ :
عليك يا مسلم بن عقيل بن أبي طالب ، ـ الى قوله ـ : قتل الله أمة قتلتكم بالأيدي
والألسن.
وأما
الصفحه ٢٠ :
أوحته إليهم الأهواء والنوايا السيئة ومن هنا أهملت حقائق ورويت أباطيل.
فعزوا إلى أبي طالب قوله : إني لا
الصفحه ١١ : يؤيد أنه غير أبيه قوله تعالى : « وإذ قال إبراهيم لأبيه
آزر » فميّزه باسمه ولو أراد أباه الذي نزل
من
الصفحه ١٨ : نبيا إلا الإعتراف
بنبوته والإقرار برسالته كالأنبياء المتقدمين؟ وهل يكون إقرار بالنبوة أبلغ من
قوله
الصفحه ٤١ : إلى الشّام ويتحمل
وعثاء السفر لبيع الأرض من معاوية بالمقدار الذي دفعه اليه الرجل المدني كما يفيده
قول
الصفحه ٧٣ : وأمثالها فأتبع قوله
الفعل تعليما للمسلمين بالمضي على أمره مطمئنين غير هيابين.
ومما يؤكده ما في بعض
الصفحه ٨٨ : : سألت محمد بن بشير الهمداني هل كان منك قول
أنت؟ فقال له : إني كنت أحب أن يعز أصحابي بالظفر وما كنت لأحب
الصفحه ١٦٤ : ء بصلاة الملائكة
المقربين ، وهل يصح القول بأن صلاة الملائكة عليه غير محبوبة لله سبحانه؟ فإذا
بكاء المؤمنين
الصفحه ١٤ : وكـاتب
بأن بحمد الله قـول الراهب
فقال عبد المطلب : أنظر يا أبا طالب أن
تكون حافظا