الصفحه ٤٥٨ : حس في غير ذلك من فنون يطول شرحها وهل خلا الوقت قط
من أمثال هذه الأمور ممن عقل واطلع على السيرة
الصفحه ١٩٤ : وشرك في عتبة وربيعة وقتل الوليد بن عتبة وعلى الإيراد
بحنظلة قول.
ولقد تضمنت السيرة
أنه قتل يوم أحد
الصفحه ١٣٣ :
فإن اللعن متوجه
إليه إذ هو ساب لرسول الله صلىاللهعليهوآله .
قال ابن السمعاني (١) في كتابه
الصفحه ٢٢٨ :
الآبار وألقى فيها النار وحفر غير ذلك وألقى فيها من يدعي ربوبيته وفتق ما بين ذلك
لينزلوه (٢) عن درجات
الصفحه ٤١٨ :
صارمه فلم يكن لهم
فيه (١) حيلة (٢) جلاد ولا عزيمة مصاولة بل اكتنفوه بالحجارة واعتوروه
بالمكاثرة
الصفحه ١٣٨ :
دراهم على ما رووه
(١) عند صدقته المذكورة عند سورة هل أتى (٢) فإنه يشكل الحال فيه على منصور أبي
الصفحه ١٨٣ : ما رواه أبو الفرج (٣) بإسناده المتصل عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال نزلت في علي
عليهالسلام ثمانون آية
الصفحه ٢٦٧ : (٤) القنابر ينادون في السحر على رءوس الشجر ألا لعنة الله على
مبغض (٥) علي بن أبي طالب (٦).
وروى أبو نعيم
الصفحه ١٨٢ :
نزل القرآن ربعا
فينا وربعا في عدونا وربعا سير وأمثال (١) وربعا فرائض وأحكام ولنا كرائم القرآن
الصفحه ٢٣٨ :
وروى المشار إليه
عدة أحاديث تقتضي أن النجاة في متابعته ومشايعته (١).
ومن طريق أخطب
خطباء خوارزم
الصفحه ٣٤٣ : منك دمائهم واموالهم الا بحقها وحسابهم على الله.
رواه ايضا احمد بن حنبل في
مسنده : ٢ / ٣٨٤ وابو داود
الصفحه ١١١ : منها ، فقد رواه احمد بن حنبل في
فضائله : ٢ / ٦٣٣ ح ١٠٧٨.
وروى الحاكم في المستدرك : ٣
/ ١٢٢.
بسنده
الصفحه ٣٤١ : يديه ثم دعا له (١) وهو أرمد فتفل في عينيه وأعطاه الراية ففتح الله عليه.
قال أبو عمر وهي
كلها آثار
الصفحه ٢٧٧ : مِزاجُها كافُوراً عَيْناً يَشْرَبُ بِها عِبادُ
اللهِ يُفَجِّرُونَها تَفْجِيراً ) (٢)
قال هي عين في دار
الصفحه ٣١٥ :
ورجح عبد الله بن
عباس في معرفة التأويل قال في معرفته ولم نجد عند أحد شطره ولا قريبا منه (١) يعرض