الصفحه ٨٢ :
الردود على «
العثمانية »
إن كتاب «
العثمانية » المطبوع سنة ١٣٧٤ في مصر الذي ألّفه الجاحظ عمرو
الصفحه ١١٠ :
عقل من المناقب
البليغة في شيء أو مما يستطرف.
قال عدو أمير
المؤمنين صلوات الله
عليها ولو كان علي
الصفحه ١١٨ : رسول الله في عدة
روايات مشرفات له على غيره (٣) فيلحقه إذن من الوعيد ثمرات قوله تعالى ( وَمَنْ
يُشاقِقِ
الصفحه ١١٩ :
حسوا في ارتغاء (١) من بغضه أمير المؤمنين
صلوات الله عليه ومع الإضراب عن هذا فسوف يأتي الكلام
الصفحه ١٢٨ : سعيد (٢) بن زيد بن عمرو بن نفيل (٣) في جوابه لطلحة
إذ قال له إن عمك أدخلني في الشورى ولم يدخلك فقال له
الصفحه ١٥٦ :
قال وقد نجد الرجل
قد يقتل الأقران ولا يستطيع أن يرفع طرفه في ذلك العسكر إلى رجل ليس فيه من قتل
الصفحه ١٦٧ : ) (٢) وذكر متنا مطولا أثبته في كتاب الأزهار منه ثم أنذرهم رسول
الله صلىاللهعليهوآله فقال يا بني عبد
الصفحه ١٧٨ :
عليا وهو أرمد ، فتفل في عينيه ، ودفع اليه اللواء وفتح له. قال بريدة : وأنا فيمن
تطاول لها.
وأيضا عن
الصفحه ١٩٥ : هذا في قوله إن قومكم كرهوا أن تجتمع لكم الخلافة والنبوة.
وقال إنه لم يحضر
من بني هاشم غير علي وحضر
الصفحه ٢٤٧ :
وذكر (١) قصة داود وسليمان
وليس ذلك من الأخذ في شيء لأنه غاية (٢) ما حكى أن قضية ذهبت عن داود
الصفحه ٢٦٤ : .
(٤) في كل النسخ :
واحدهما.
(٥) في كل النسخ :
وروى.
(٦) في كل النسخ رمز
اليه بحرف (ع) انظر : العمدة
الصفحه ٣٣٦ :
وبإسناده عن زيد
بن أرقم عن النبي عليهالسلام في شأن علي من كنت مولاه فعلي مولاه (١).
وبإسناده عن
الصفحه ٣٦٤ : يتوهم متوهم أن الله تعالى قد جعل لعلي الشركة في النبوة
كما كانت لهارون مع موسى عليهماالسلام.
وقوله
الصفحه ٣٧٣ : (٧) يروون أن النبي عليهالسلام قال في شكاته (٨) وقبل (٩) وفاته إن خليلي
منكم أبو بكر! (١٠).
والذي يقال عند
الصفحه ٣٧٥ : بضعف أمثال هذا وقد سلفت زيادة إيضاح في معنى قوله سيدا كهول أهل
الجنة.
وكذا يقول لسان
الجارودية على