الصفحه ٤٢٧ : قاعده وأفرغت على جيد الإسلام قلائده.
وأقول بعد هذا إن
للنسب أثرا في الرئاسة قويا بيانه :
أنه إذا
الصفحه ٤٣٥ :
الجاحظ لا له. ورووا (١) في شيء من ذلك الرواية من طرق (٢) القوم وساق ما لا
صيور (٣) له فيما نحن بصدده
الصفحه ٤٤٢ :
وقد أوردت في كتاب
الروح على هذه المناظرة المدعاة ما يدحضها وينقضها وفيها تصغير لرسول الله
الصفحه ٤٤٩ : جعلني في خمسة (١) أنا سادسهم (٢) لا يعرف لي فضل في الصلاح ولا يعرفونه لي مما (٣) نحن فيه شرع سواء
وايم
الصفحه ٤٥٢ : المؤمنين ولا سيف على رأسه (٤) وقد أثبت القاعدة
الجارودية في السيف ولم يستوف ولهم في هذا مقامات ومقالات
الصفحه ٤٥٤ : إما من نقصه أو نقصها أو نقصه ونقصها.
وذكر أن عمر كان
يعاتب أبا بكر في خالد وأن أبا بكر كان يقول لا
الصفحه ٤٦٢ : يقع عندهم من التدبير أشكل إذ فيه اجتماع
خلفاء متعددين وهو ممنوع عند هذا الخصم وعند خصمه هذا مع إشكال
الصفحه ٤٦٤ : وإذا كان الأمر كذا تعين في علي إذ الجاحظ لا تعلق له به في إمامة أبي بكر
رضوان الله عليه وهذا آت على
الصفحه ٤٧٣ : الشهداء وهو
عم ابيك ، ومنا من له جناحان يطير بهما في الجنة حيث يشاء وهو جعفر ابن عمك ومنا
سبطا هذه الامة
الصفحه ٤٧٤ :
كثيرا ومنها ما يتضمن الخلافة في أهله وأنه أمير المؤمنين وأن العقيق مقر له
بالولاية ولولده (١) بالإمامة
الصفحه ٤٧٨ :
أقول إنه ينبغي
للعاقل أن يتدبر حال أبي عثمان الجاحظ ليعرف وجوه وجوب الرد عليه ولزوم السعي في
الصفحه ٤٨١ : وشرف خاتمته وأذنت له في روايته عني وكتب العبد الفقير إلى الله تعالى أحمد
بن طاوس حامدا لله ومصليا على
الصفحه ٤٨٣ :
فسيان فيها آخر
وأوائل
وللشهب الشم
الزواهر مجدها
وإن جهلت تبغي
مداها الجنادل
الصفحه ٥٠٤ : نساءه
١٩٧
ـ ث ـ
ثلاث من كن فيه فهو منافق وان صلى وصام
: من اذا حدث كذب
الصفحه ٥١٠ : اكتسبوا) في عليّ بن أبي طالب
٢٢٩
نزلت (والنجم إذا هوى) بشان وصي رسول
اللّه
٤٢٣