الصفحه ٢٤ : في المقامين أقوى.
ثم الأمر بالمعروف
ينقسم بانقسام متعلقة الى واجب ، وندب باعتبار وجوب متعلقة
الصفحه ٥١ : رحمهالله البعض الآخر (١).
وقال عنه الحر
العاملي :
حاله في العلم
والفضل والزهد والعبادة والثقة والفقه
الصفحه ٥٥ :
( تم احتلال بغداد
من قبل التترفي يوم الاثنين ١٨ محرم سنة ٦٥٦ وبتنا في ليلة هائلة من المخاوف
الصفحه ٦٨ : وسألوه حقن دمائهم فأجاب سؤالهم وعين لهم شحنة فعادوا الى بلادهم وأرسلوا
الى من في البطائح من الناس
الصفحه ٧٧ : النوري في مستدرك وسائل الشيعة بأنه أول من نظر في الرجال
وتعرض لكلمات أربابها في الجرح والتعديل وما فيها
الصفحه ٧٨ :
في الشارع الواقع
ظاهر المدينة الغربي على مقربة من باب كربلاء المعروف عند أهل الحلة بباب ( الحسين
الصفحه ٩٦ : وذلك مادة العناء وجادة الشقاء.
وليس العلى في
منهل لذ شربه
ولكن بتتويج
الجباه
الصفحه ١١٧ : لأنهما أصل
القاعدة في تغيير سنن الشرك فإقدامه على الإسلام بدء تعرض للتلف (١) وأما (٢) أن أبا طالب كان
الصفحه ١٢٥ : اليهم فقال : أكلكم يطمع في
الخلافة بعدي! فوجموا ، فقال لهم ثانية ، فأجابه الزبير وقال : وما الذي يبعدنا
الصفحه ١٥٥ : لف رأسه في الثوب لا يخرجه حتى أهيج ثم
كشف رأسه (٢).
وعلى كل حال فإن
أبا عثمان ادعى أن الذين نقلوا
الصفحه ١٦٩ : أولاده
وسبب ذلك أن اليد التي فيها الجوهر واليد التي فيها الكتاب للمشتري إلى جهة زحل
وهو ناظر إلى سائر
الصفحه ١٨٠ : جهل مفرط بالسيرة وهو خلق من لا اهتمام له بالإسلام أو
حلية مغالط مدلس يهزأ في مباحثه ولا يربطه رباط دين
الصفحه ١٨٤ :
إذا عرفت هذا
فاعلم أن ملقح الفتن فضل على علي غيره بجماعة يسيرة نزرة رغبهم منصوره في الإسلام
كما
الصفحه ٢٤٢ :
أهل المدينة علي
بن أبي طالب (١).
هذا بعض من كل
أثبته في هذا المقام إذا عرفت هذا فإن كان أبو
الصفحه ٢٤٥ : (٢) بالكف وأما ما يتعلق بالطلاق فإن في الطريق جهالة والمتن
واه لا يليق بشرف أمير المؤمنين وهذا عند أهل بيته