الصفحه ٣٧١ : كونه في الجيش ولا هو المقصود فلا ينكرون أو أن بعضا عرف الخطأ وعياذا
بالله وكان له غرض في قدومه فما
الصفحه ٣٧٧ : (٤).
وكذا روى غير هذا
مما لا يعتمد عليه هو فكيف الخصم وروى (٥) حديث الميزان الذي وضع فيه أبو بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٣٩١ : كلاما عن
الشعبي لا طائل فيه وهو عدو مبين من حزب عبد الملك وقد كانت للشعبي قصة في السرقة
للدراهم ولا
الصفحه ٣٩٤ :
إذا عرفت هذا فما
بعد (١) هذا مرتبة في رفعة.
فإن قيل هذا شيء
على (٢) غير الرأي والاعتبار فإن
الصفحه ٣٩٦ : في الإيراد
مخالفة من خالف ولو لم تثبت إلا مخالفة خالد بن سعيد في كلمته لكفى وما قررته
الإمامية من
الصفحه ٤٠١ :
عليا حملهم على
المحجة فأقول (١) إن السيد المعظم المرتضى حكاه عن البلاذري في تاريخه صورة
اللفظ إن
الصفحه ٤١٢ : أبو الفرج علي
بن الحسين قد أتينا على صدر من أخباره فيه مقنع وفضائله رضوان الله عليه أكثر من
أن تحصى
الصفحه ٤١٧ : أصحاب
عدو (٥) أمير المؤمنين لأميرهم ومخالفة أصحاب أمير المؤمنين له قال وهو يسر حسوا في
ارتغاء فلم يكن
الصفحه ٤١٩ : خطابنا مع
غير الجاحظ من ذوي الشرف المتوجين بالمناقب لقلنا (١) عند مجاراتنا في
ميادين الفخر وسيرنا (٢) في
الصفحه ٤٢٦ : خيبر وإن يكن بالزهد فعلي أولى به في تقشفه وبكائه
وخشوعه وفنون أسبابه وتقدم إيمانه وإن يكن بما روي عن
الصفحه ٤٣٤ : شافعا في عموم الناس فأولى أن
يشفع في ذريته ورحمه وكذا قيل في قوله تعالى ( وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ
رَبُّكَ
الصفحه ٤٥٩ : يسبق (٥) عضو منه إلى الجنة فقتل يوم الجمل فجعلوا الدليل على صواب
علي في قتاله (٦) أن زيدا قتل في طاعته
الصفحه ٤٦٠ :
يكون علي على (١) الحق وإذا تقرر
هذا فالتزموا في كون أصحاب عمر على الحق وعمر على الحق وإلا فما
الصفحه ٥٠٩ :
من أراد ان ينظر الى ادم في علمه والى
نوح في فهمه والى يحيى بن زكريا في زهده والى موسى في بطشه فلينظر
الصفحه ٥ : في المقامين أقوى.
ثم الأمر بالمعروف
ينقسم بانقسام متعلقة الى واجب ، وندب باعتبار وجوب متعلقة