الصفحه ٢٧٩ : بكر (٦) فإن الذي يرد على
ملقح الفتن في (٧) ذلك (٨) أن تكراره كون علي عليهالسلام يعال إشارة إلى كون
الصفحه ٢٨٨ : عمالته (٢) فهو قول لا يمكننا الجواب عنه.
ومدح أبا بكر
رضوان الله عليه بنزول الآي فيه (٣) قال وليس هو
الصفحه ٢٨٩ :
وأطال الكلام الغث
في التعلق (١) بحديث الغار وحكى أقوالا واردة عليه والبحث الغث المطول
مما تسأمه
الصفحه ٢٩١ : صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ) (٥) نزلت في أبي بكر
وأبي جهل (٦).
أقول إني اعتبرت
ما اتفق من كتب التفسير تصانيف
الصفحه ٣١٢ : .
وأما استطرافه (٣) لكونه أدى الزكاة
في حال صلاته لا في غير تلك الحال فإن الجواب عنه بما أنه رأى المحل
الصفحه ٣١٣ :
وعلى قود بحث
الجاحظ يلزم الطعن في القرآن المجيد إذ المسلمون مختلفون (١) عنه حسب الآيات
المختلفة في
الصفحه ٣٢٤ : التي (٢) لا تكسفها يد الحادثات الصادق في اللهجات وأن حال بني هاشم
مع الذي تقدم عليهم ظاهر في المعاينات
الصفحه ٣٢٦ :
بما أسلفنا وبغيره
مما تركنا كان (١) أفضل منه والمفضول لا يتقدم على من هو أفضل في كل شيء منه
ولأنا
الصفحه ٣٢٩ :
فإذا عرفت هذا بأن
لك بهت (١) الجاحظ أو جهله وكل محذور.
ثم بيان (٢) نقصه في البصيرة
أنه فرق في
الصفحه ٣٤٠ :
الحمداني (١) القزويني (٢) سمعت بعض أصحاب
أبي حنيفة يقول شاهدت بالكوفة شابا بيده مجلدة يذكر فيها
الصفحه ٣٥٠ :
الشيع (١) ولم نجد له أصلا
في الحديث المحمول (٢).
والذي يقال على
هذا إن الجاحظ متهم فيما تقوله
الصفحه ٣٥٨ :
أن هذا الكلام
ساقط جدا من أين يلزم إذا اختلف الناس في تأويل الحديث المشار إليه أن يكون الذين
أشار
الصفحه ٣٦٢ :
وأما إن أنسا كذب
ثلاث مرات فلا أدري ما وجهه أما إنه كتم فلا نزاع فيه ويكفي في براءته من الحوب
عدم
الصفحه ٣٦٣ :
سلمنا ثبوت ذلك
لكن يكون ذلك مشروطا أعني قول موسى اخلفني في أهلي (١) أي إن بقيت (٢) بعدي وما بقي
الصفحه ٣٧٠ : (١) وليس أحد من
هؤلاء رافضيا خاصة مع تصحيح رزين للطريق فإذن الحديث في الصحيح برزين وبمن روى عنه
فظهر زلل