الصفحه ١٢٠ :
وإذا كان الأمر
كذا فمناسب أن يكون لإسلام أمير المؤمنين عليهالسلام حصة في إسلام أبي بكر رضوان الله
الصفحه ١٣٦ : وما ورد فيه ما ورد في
__________________
(١) ن : قيل.
(٢) ما بين
المعقوفتين لا يوجد في
الصفحه ١٧٠ :
الله تعالى قرن
معونته له صلىاللهعليهوآله بمعونته له ومعونة جبرئيل أخص ملائكته في قوله تعالى في
الصفحه ١٨٨ :
سعد كان المخاطب لأمير المؤمنين عليهالسلام بالفخر عليه وأنه سكت عنه لكان الوجه في الرد عليه منه
كونه
الصفحه ١٩٢ :
العلماء في زمنه ابن الخطيب الرازي (٢) المثل بأمير المؤمنين عليهالسلام وحاتم هذا في شجاعته وهذا في سخاوته
الصفحه ١٩٨ :
شجاعة أمير
المؤمنين عليهالسلام من هذا.
وتعلق في شجاعته
بأن رسول الله صلىاللهعليهوآله جعله
الصفحه ٢٠٩ :
كُلَّها
) (١) ومن روايته مرفوعا في جملة حديث (٢) يقول رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو عيبة علمي
الصفحه ٢٢٦ : لعلي لأكبه الله (٤) على منخريه في نار جهنم (٥).
وأما قول عدو
الدين إن عليا سكت ترجيحا للشيوخ عليه
الصفحه ٢٣٧ : (٣).
__________________
(١) ق : مع علي.
(٢) في المصدر : لن
يفترقا.
(٣) مناقب الخوارزمي
: ١١٠ والحديث كاملا هو :
عن شهر بن حوشب
الصفحه ٢٧١ : (٧).
__________________
ومنه : كنا نبور
اولادنا بحب علي. وقال الزبيدي في تاج العروس في مادة ( بور ) :
ومنه الحديث ، كنا نبور
الصفحه ٢٨٢ : في قبيل المعايب
إذا محاسني
اللائي أمت (١) بها
صارت ذنوبا (٢) فقل لي كيف أعتذر
الصفحه ٢٩٣ :
إجماعا وحكى
الثعلبي عن الكلبي أنها نزلت في أبي سفيان بن حرب (١).
وجه ثالث في الأخذ
عليه في
الصفحه ٣٠٨ : معاوية يبذل الرغائب على الوضع من علي عليهالسلام وسبه وكانوا
يعلمون الصبيان في المكاتب فنونا تضع من علي
الصفحه ٣١٠ : ذكر أن أمير المؤمنين أزهد الناس فهو لا محالة كاذب في أحد
القولين.
قوله كيف يجامع
الزهد استبقا
الصفحه ٣١٦ : أهل الفضل في ميادينه
ويساميهم في براهينه إذ قد روى المحدثون من غيرنا أن رسول الله صلىاللهعليهوآله