الصفحه ٥٨ : له
من الأجر مثلما كان عند أول صدمة » (١).
وروى مسلم عن أم
سلمة رضي الله عنها : قال رسول الله
الصفحه ٢٦ :
من حفر النّار.
وعند تناوله : بسم
الله وبالله ، وعلى ملة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. اللهم
الصفحه ١١٢ :
لَهُمْ
سَيُدْخِلُهُمُ اللهُ فِي رَحْمَتِهِ ) (١) صريح في ذلك ، لقوله تعالى من قبل (
وَيَتَّخِذُ ما
الصفحه ٥٤ : كما دلّ عليه الخبر.
وليقل المعزّي ما
قاله الصادق عليهالسلام لقوم : « جبر الله وهنكم ، وأحسن عزاكم
الصفحه ٩٤ :
بينه وبين الشيطان
، ويفتح له باب الى النّار ، ويرى مقعده فيها » (١).
وعن أبي بكر
الحضرمي
الصفحه ٣٠٦ : (٣).
وروينا عن سليمان
بن خالد ، قال : سألته ـ يعني أبا عبد الله عليهالسلام ـ عمّا أقول إذا اضطجعت على يميني
الصفحه ٤٠٩ :
وأوجبه المرتضى (١) وابن الجنيد (٢) وسلاّر (٣) رضي الله عنهم ،
لوجوب تحصيل المعتبر في الماهية من
الصفحه ٩٦ : ، حتى حدّثني جبرئيل عليهالسلام انّ الكافر يضرب ضربة ما خلق الله جلّ وعزّ شيئا إلاّ
يسمعها ويذعر لها
الصفحه ٩٨ : عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : « حياتي خير لكم ، ومماتي خير لكم ». قالوا :
يا رسول الله
الصفحه ٣٢٣ : ، كما يضرب للتأديب.
وقال ابن الجنيد :
يستحب ان يعلم السجود لخمس ، ويوجّه وجهه إلى القبلة. وإذا تمّ له
الصفحه ٦١ : عليهالسلام مثله ، وفي آخره : « والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فقال بعضهم : هذا ملك من السماء بعثه الله عزّ
الصفحه ٨٢ : : « من عمل من المسلمين عملا صالحا عن ميت ، أضعف
الله أجره ، ونفع الله به الميت » (٢).
الثامن : ما رواه
الصفحه ٨٤ :
تلك » (١).
وأمّا قضاء الدّين
عن الميت ، فلقضية الخثعمية لما سألت رسول الله
الصفحه ٢٣٠ :
فليغسلهما » (١).
وروى هشام بن سالم
عن أبي عبد الله عليهالسلام : أنّه أصاب من جارية له بين مكة
الصفحه ٦٣ :
اليتيم اهتزّ له العرش ، فيقول الله تبارك وتعالى : من هذا الذي أبكى عبدي الذي
سلبته أبويه ، فو عزّتي