الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أربع من كنّ فيه كان في نور الله الأعظم : من كان عصمة
أمره شهادة أنّ لا إله إلاّ الله وأنّي
الصفحه ١٨٢ : جسدك كله ، وإذا لم تسم لم يطهر إلاّ ما أصابه الماء » (٣) وعن الصادق عليهالسلام : « من ذكر اسم
الله على
الصفحه ٢٧ : رأسه ، ليذكر اسم الله ،
ويصلّي على النبي وآله ، ويتعوّذ من الشيطان ، وليقرأ : فاتحة الكتاب ، والمعوذتين
الصفحه ١٣٧ : الوجه ، لتوقّف الواجب عليه.
الثامن
: لا بدّ في الغسل
من الجريان ، لتبعيّة الاسم له. وعليه تحمل روايات
الصفحه ٦٠ : : فلمّا قرأ الكتاب قال : « يا لها من مصيبة
ما أعظمها ، مع انّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : من
الصفحه ٥٩ :
من أمتي أدخله
الله بهما الجنة ». فقيل : فمن كان له فرط؟ قال : « ومن كان له فرط ». فقيل : فمن
لم
الصفحه ٤٤٠ :
إسماعيل الميثمي ، عن محمد بن حكيم ، قال : كنت عند أبي عبد الله عليهالسلام إذ دخل عليه
كوفيان كانا زيديين
الصفحه ٤٠ : الله : فان لم نعرف اسم امّه؟ قال : « انسبه الى حواء » (٢).
وروينا عن يحيى بن
عبد الله ـ بعدّة طرق
الصفحه ٣٥٤ : تسمية المغرب بالعشاء ، لما روي انّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « لا
يغلبنكم الاعراب على اسم
الصفحه ٣٧ : بغداد إلى المدينة ماتت ابنة له في رجوعه بفيد (٣) فأمر بعض مواليه
أن يجصّص قبرها ، ويكتب على لوح اسمها
الصفحه ١٣٢ : ، نصّ على ذلك كلّه (٢) : الشيخ في
المبسوط (٣) وصاحب المعتبر ، لأنّ الوجه اسم لما يواجه به ظاهرا فلا
الصفحه ٣٥٣ : وقت العشاء ثلث الليل » (٢).
وعن المعلى بن
خنيس ، عن أبي عبد الله عليهالسلام : « آخر وقت العتمة نصف
الصفحه ١٤١ :
الاسم لها.
الثالث
: يجب غسل الكفّ
والإصبع والذراع الزوائد تحت المرفق ، لتبعية اليد.
ولو كانت
الصفحه ١٢٦ : عدم كونهما شرعيين (٤).
الرابعة
عشرة : يجب مقارنتها لأعلى الوجه ، لما سيأتي إن شاء الله من وجوب
الصفحه ١٣٨ : (٣) لحكاية وضوء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (٤) ولأنّه المعهود في الغسل.
قلنا : لا ريب أنّه الغالب في