الصفحه ٢٩٨ : اليوم خوفا من أن أكون من
تلك الحجارة ، فقال : اسكن مكانك فلست منها ، إنما تلك الحجارة الكبريت ، فجف ذلك
الصفحه ٣٤٣ :
ضموا إلى إيمانهم
وطاعاتهم ارتكاب المعاصي ، فقال سبحانه : إنهم معاقبون في النار
إلا ماشاء ربك من
الصفحه ٩٨ : الازواج كل واحدة منهن ترب زوجها ولا تكون أكبر
منه ، قال الفراء : الترب : اللدة ، مأخوذ من اللعب بالتراب
الصفحه ٢٩٠ :
تساقط لحم وجوههم
فيها من شدة حرها ، وهو قول الله تعالى : « وإن يستغيثوا يغاثوا
بماء كالمهل يشوي
الصفحه ٢٩٥ : ـ فس
: « تصلى » وجوههم « نارحامية تسقى من عين آنية » قال لها : أنين من
شدة حرها « ليس لهم طعام إلا من
الصفحه ٣٠٩ : السماء رأيت
نساء من امتي في عذاب شديد ، فأنكرت شأنهن فبكيت لما رأيت من شدة عذابهن ، ور أيت امرأة معلقة
الصفحه ٣٥٣ : الحسان ، ولا الملائكة المقربين ، لا تصل إلى هناك (١)
إلا بأن يطهر عنك ماههنا ، ـ يعني ما عليك من الذنوب
الصفحه ٣ : أن داود خطيب في الجنان لاعطي علي مثل صوته ، وإن
عليا أول من يشرب من السلسبيل والزنجبيل ، وإن لعلي
الصفحه ٢٩ : ء ، يسيل فيه خليجان من الماء ، ماؤهما أبيض من اللبن وأحلى من العسل
، بطحاؤ هما مسك أذفر ، حصباؤ هما الدر
الصفحه ٤٧ :
من كان يتولاه ، ثم
يقوم معاوية فيتبعه من كان يتولاه ، ويقوم علي فيتبعه من كان يتولاه ، ثم يزيد بن
الصفحه ٧١ :
من الشعرة وأحد من
السيف ، وهذا مثل مضروب لما يلحق الكافر من الشدة في
عبوره على الصراط ، وهو طريق
الصفحه ١٠٨ : ، قال القتيبي : كل ثوب
موشى فهو عبقري ، وهو جمع ولذلك قال : « حسان ».
وفي قوله تعالى : « ثلة من
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآله : وهذا العدد فهو عدد من يدخلهم الجنة
ويرضى عنهم
لمحبتهم لك ، وأضعاف هذا العدد من يدخلهم النار من
الصفحه ١٦٨ :
ومن كان جاره
مريضافترك عيادته استخفافا بحقه فقد تعلق بغصن منه ، ومن مات
جاره فترك تشييع جنازته تها
الصفحه ١٧٠ : ، وبمقامعها تقمعون ، وبضروب عذابها تعاقبون ، الاحياء أنتم فيها
ولا تموتون أبدالآبدين إلا من لحقته منكم رحمة رب