الصفحه ١١٣ :
بالسلام ، وقيل : هو
أنه لا يريدون شيئا إلا قدروا عليه ، وقيل : هو أن أدناهم منزلة
ينظرفي ملكه من
الصفحه ١٦٠ :
قال : وذلك قوله عزوجل : « وإذارأيت ثم رأيت نعيما
وملكا كبيرا » يعني
بذلك ولي الله وماهو فيه من
الصفحه ٢٣٩ : وهو الجذب بعجلة. وفي قوله تعالى : « بمفازة » بمنجاة « من
العذاب » أي فائزين بالنجاة منه.
وقال
الصفحه ٢٥٢ : صوتها الذي يحس « وهم فيها اشتهت أنفسهم » من نعيم
الجنة وملاذها « خالدون » أي دائمون ، ويقال : إن الذين
الصفحه ٧٢ :
آل
عمران « ٣ » قل أؤ نبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم
جنات
تجري من تحتها الانهار خالدين
الصفحه ١٥٣ : (١)
علي بن أبي طالب عليهالسلام
في العطايا والمواهب حتى أن المقصر من شيعته ليتمنى
في امنيته مثل جميع
الصفحه ٣١٠ : الكلب والنار تدخل في دبرها وتخرج من فيها فإنها كانت
قينة نواحة حاسدة. ثم قال عليهالسلام
: ويل لا مرأة
الصفحه ٣٦٦ :
بمنزلة من جحد نبوة
الانبياء عليهمالسلام واعتقادنا
فيمن أقر بأميرالمؤمنين وأنكر واحدا
ممن بعده من
الصفحه ١٦٥ : دون القلب ، قال : فنظر
القوم إلى الجبل وقد صارقطعتين : قطعة منه صارت لؤلؤة بيضاء فجعلت تصعد و
ترقى حتى
الصفحه ١٨٠ :
تحت يده قصرا أوسع
من الدنيا بما فيها ، وفيها منا تشتهي الانفس وتلذ الاعين وهم
فيها خالدون ـ وساقة
الصفحه ١٩٢ :
من لسانه يبنى له في
الجنة ألف مدينة ، في كل مدينة ألف قصر ، في كل قصرمائة
حوراء ، وله مع هذا عينان
الصفحه ٢٧ :
من الثلج ، وألين من
الزبد ، وأنتم الذين وصفكم الله في كتابه : (١)
« يطوف عليهم ولدان مخلدون » إلى
الصفحه ١٧٧ :
أطعم الطعام ، وتهجد
بالليل والناس نيام ، فقلت : يا رسول الله وفي امتك من يطيق هذا؟
فقال لي : ادن
الصفحه ٢٠١ :
وأما جنة آدم فهي جنة من جنان الدنيا ، تطلع
الشمس فيها وتغيب ، و
ليست بجنة الخلد ، ولو كانت جنة
الصفحه ٢٠٤ : وأنس بها واستلذ منها وأعطاها حقها فهو في الجنة الجسمانية
لا يستلذ إلا بالنعم الروحانية ، ولنضرب لك في