الصفحه ١٥١ : الجنة دار إلا فيها غصن
أغصانها ، أحلى من الشهد ، وألين من الزبد ، أصلها في داري وفرعها في دار علي بن
أبي
الصفحه ١٨١ : بيان الزكاة ـ : فإن من أعطى من زكاته طيبة بها نفسه أعطاه الله بكل حبة منها قصرا في الجنة
من ذهب ، وقصرا
الصفحه ١٤٠ : « متشابها » يشبه بعضه بعضا
بأنها كلها خيار لاردل فيها ، وبأن كل صنف منها في غاية الطيب واللذة ليس كثمار
الصفحه ١٤٩ : له الحاجة والجنة طيب لا خبث
فيها! قال : عرق يفيض من أحدهم كرشح المسك فيضمر بطنه.
٨٣ ـ أبوأيوب
الصفحه ١١١ : يدخلونها.
وفي قوله تعالى : « يشربون من كأس
» أناء فيه شراب « كان مزاجها » أي ما
يمازجها « كافورا
الصفحه ٧٣ :
جنات
تجري من تحتها الانهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان
من الله أكبر ذلك هو الفوز
الصفحه ١٥٦ : الجنة الجنة أمر ريحا عبقة طيبة فلزقت بأهل
المعروف فلا يمر أحد منهم بملا من أهل الجنة إلا وجدوا ريحه
الصفحه ١٨٧ :
من قال : « سبحان
الله » غرس الله له بها شجرة في الجنة ، ومن قال : « الحمدلله » غرس الله له
بها
الصفحه ٢٠٧ : غضبان ، وابشر بروح وريحان وجنة نعيم ، قال : أما الروح
فراحة من الدنيا وبلائها ، وأما الريحان من كل طيب
الصفحه ١٠٩ : المكنون » أي الدر المخزون المصون في الصدف لم تمسه الايدي
« لايسمعون فيها لغوا » أي مالا فائدة
فيها من
الصفحه ٨١ :
تفسير
: قال الطبرسي رحمهالله
في قوله تعالى : « تجري
من تحتها » أي من
تحت أشجارها ومساكنها
الصفحه ١٠٠ : : طيبهالهم ، عن ابن عباس في رواية عطاء ، من العرف وهو الرائحة الطيبة ، يقال : طعام
معرف أي مطيب.
وفي قوله
الصفحه ١٤١ : المؤمنين والمؤمنات جنات تجري
من تحتها الانهار خالدين فيها ومساكن
طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك
الصفحه ١١٤ : رجلا من أهل الدينا أدخل إصبعه فيه ثم أخرجها لم يبق ذوروح إلا وجد
طيبها ثم رغب فيها ، فقال : « وفي ذلك
الصفحه ١٩٣ : بيت من بيوتها ماشاؤ وا من الطعام
والشراب
والطيب واللباس والثمار والتحف والطرائف والحلي والحلل ، كل بيت