الصفحه ٧٧ :
و ـ النَّارُ :
أَضاءَتْ. وأَزْهَرْتُهَا أَنَا.
والأَزْهَرَانِ :
القَمَرانِ.
والزُّهَرَةُ
الصفحه ٨٠ : .
الأثر
(
كَانَ أَزْهَرَ اللَّوْنِ ) (١) أَي مُشْرِقَهُ
ومُنِيرَهُ ، وهو الأَبيضُ المَشُوبُ بحمَرةٍ
الصفحه ٧٨ : .
والزَّاهِرِيَّةُ
: عينٌ برأسِ عينٍ لا يُنال قَعْرُها.
والأَزْهَرُ :
موضعٌ على أَميالٍ منَ الطَّائفِ ، وموضِعٌ
الصفحه ٧٦ : إذا اصفَرَّ. واحدتُهُ
بهاءٍ. الجمعُ : زُهُورُ ، وأَزْهَارٌ. جمعُ الجمعِ : أَزَاهِيرُ.
وأَزْهَرَ
الصفحه ٦٢ :
( نَهَى عَنْ كَسْبِ الزَّمَّارَةِ ) (١) أَي الزّانِيَةِ كما تقدَّمَ. وقالَ الأزهريُّ : يُحتَمَلُ
الصفحه ٧٩ : عُلماءِ الشِّيعةِ.
وسَمَّوا : أَزْهَرَ
، وزَاهِراً ، وزُهَيْراً ، وزَهْرَانَ.
الكتاب
( وَلا
الصفحه ٨٢ : الأزهريُّ :
أَهلُ اللُّغةِ اتّفَقُوا على أنّ معنَى سَائِرٍ البَاقِي (٤).
ولا التفاتَ إلى
قولِ الجَوهَرِيّ
الصفحه ١٧٩ : الأَذَى تَغْشَى وَجْهَ
الإِنسانِ ولا تَعَضُّ. واحِدَتُها بهاءٍ. قالَ الأزْهَرِيُّ : وَهُوَ مِنْ كَلامِ
الصفحه ١٨٣ : عِندَ المَوْتِ ؛ عنِ
اللَّيْثِ ، قالَ الأَزهريُّ : هذا من مناكيرٍ اللَّيثِ ووَهَمِهِ ، والمعروفُ
شَطَرَ
الصفحه ٢٠٥ :
شَفْرَةٌ ) (٣) أَي أَحَدٌ.
قالَ الأَزهريُّ :
هو بفتحِ الشِّينِ (٤). وقالَ شمرٌ : لا يَجُوزُ ضَمُّها
الصفحه ٢٣٣ : شَهْبَرَةً وَلَا نَهْبَرَةً ) (٢) قالَ الأَزهريُّ :
وَلَا يُقالُ لِلرَّجُلِ : شَهْبَرٌ (٣).
وعن يعقوبَ
الصفحه ٢٩٧ : .
وقال الأَزهريُّ :
كُلُّ ما كانَ مِن سُوءِ حالٍ وفَقرٍ وَمَشَقَّةٍ فهو الضُّرُّ ؛ بالضَّمِّ ، وما
كانَ
الصفحه ٣٣٣ : .
وقال ثَعْلَبٌ : الطَّهُورُ
ما كانَ طاهراً في نفسِهِ مُطَهِّراً لِغَيرِهِ ، وكذلكَ قالَ الأَزهريُّ
الصفحه ٣٥٢ :
الخَليلُ : لَا
يُفرَدُ لَهُ واحِدٌ (١) ، وقالَ الأزهريُّ : إِنْ أُفردَ يَنبغي أن يَكُونَ ظُفْراً
الصفحه ٤٠٦ : .
وَرَدَّ بعضهم على
التَّبريزيِّ فقالَ : هذا الاستدراك مردودٌ فإِنَّ الأَزهريّ (٤) رواهُ بالرَّاءُ
مثل