الصفحه ٣٤ : الله العظيم الشأن الملك الديّان فلا يخلو
منه مكان ولا يشتغل به مكان ولا يكون إلى مكان أقرب منه إلى مكان
الصفحه ٣٨ : ما بين العرش إلى الثرى ، من الذرَّة إلى أكبر منها ، في برِّها
وبحرها ، ولا تشتبه عليه لغاتها ، فقلنا
الصفحه ٤٠ : ملمومةٌ : مضمومةٌ بعضها إلى بعض . وقال : الغرقىء : قشر البيض الّتي تحت القيض ،
و القيض : ما تفلق من قشور
الصفحه ٧٢ : اُخرى ، فالحنجرة ليسلك فيها هذا النسيم إلى الرية فتروح على الفؤاد بالنفس الدائم المتتابع الّذي لو احتبس
الصفحه ٧٥ : . وقوله عليهالسلام : إلّا من خلقه مؤمّلاً إشارة إلى أنَّ الأمل والرجاء في البقاء هو السبب لتحصيل النسل
الصفحه ٧٧ :
قال المفضّل : فقلت
فلمَ لم يجعل ذلك خلقةً لا تزيد فيحتاج الإنسان إلى النقصان منه ؟ فقال
الصفحه ٩٥ : بالمواضع الّتي يحميها ويخفرها .
بيان :
وأوكدها أي أوكد الأشياء وأحوجها إلى هذا النوع من الخلق هذه
الصفحه ١٠١ : الطير على السمك الطافي وثب إليها فاصطادها ، فانظر إلى هذه
الحيلة كيف جعلت طبعاً في هذه البهيمة لبعض
الصفحه ١٠٢ : إلى النمل
واحتشادها في جمع القوت وإعداده ، فإنّك ترى الجماعة منها إذا نقلت الحبّ إلى زبيتها بمنزلة
الصفحه ١١٠ :
قال المفضّل : حان
وقت الزوال فقام مولاي عليهالسلام إلى الصلاة ، وقال : بكّر إليَّ غداً إن شا
الصفحه ١١١ :
المجلس الثالث : قال المفضّل : فلمّا كان اليوم الثالث بكّرت إلى مولاي فاستوذن لي فدخلت فأذن لي
الصفحه ١١٧ : ولا تدبير ؛ لو اعتلّ هذا
الفلك كما تعتلُّ الآلات الّتي تتّخذ للصناعات وغيرها أيُّ شيء كان عند الناس من
الصفحه ١٢٣ :
إلى
العراق (١) فإنّ هذه التجارات لو لم يكن لها محمل إلّا على الظهر لبارت (٢)
وبقيت في بلدانها
الصفحه ١٣٠ : في الغلّة متّسع لما يرد في الأرض من البذر ، وما يتقوّت الزرّاع
إلى إدراك زرعها المستقبل ؟ .
ألا ترى
الصفحه ١٣٨ : الاُمور المكروهة ؟ والقائل بهذا القول يذهب به إلى أنّه ينبغي أن يكون عيش الإنسان في هذه
الدنيا صافياً من