الصفحه ٢٣١ : منهما عن الآخر بأمر خارج عن الذات فيكونان محتاجين في تشخّصهما إلى أمر خارج ، وكلُّ محتاج ممكن
الصفحه ٢٣٢ : قادر على إيجاد أحد الضدّين في زمان الضدّ
الآخر بدون حاجة إلى واسطة غير مستندة إليه تعالى ، وهو أي
الصفحه ٢٣٤ : بحيث يبلغ إلينا وجوده ، وأمّا ما زعمت الثنويّة من
الإله الثاني فليس بهذه المثابة . وممّا يرسل ويحكم
الصفحه ٢٤٢ : لا شريك له ولا إله غيره
، فالله تبارك وتعالى إله واحد لا إله إلّا هو ، وقديم واحد لا قديم إلّا هو
الصفحه ٢٨٨ : على شيء ، أو يحول من شيء إلى شيء ، أو يخلو منه شيء ، أو يشتغل
به شيء فقد وصفه بصفة المخلوقين ؛ والله
الصفحه ٣١٢ : بالنسبة إلى المكان ، وهو سبحانه
متعال عن المكان . والطول : الفضل والإنعام .
قوله : فإنّما يقول
ذلك من
الصفحه ٣١٤ :
إليه
ذراعاً » وقيل : الدنوّ منه صلىاللهعليهوآله ، وهو كناية عن عظم قدره حيث انتهى إلى
حيث لم
الصفحه ٣٢٠ : الْغَمَامِ
أي بجلائل آياته وبالملائكة . انتهى أقول : على قرائته عليهالسلام لا يحتاج إلى شيء من هذه التأويلات
الصفحه ٢٩ : صانعها صنعها ، ألا ترى أنّك إذا نظرت إلى بناء مشيد مبنيّ
علمت أنَّ له بانياً وإن كنت لم تر الباني ولم
الصفحه ٥١ : بن الحكم : كان زنديق بمصر يبلغه عن أبي عبد الله عليهالسلام فخرج إلى المدينة ليناظره فلم يصادفه بها
الصفحه ٧٨ : البلّة إلى موضع آخر من المرَّة فيكون في ذلك صلاح تامٌّ للإنسان ، ولو يبست المرَّة لهلك الإنسان ، ولقد قال
الصفحه ١٠٥ :
فجعلت
الحوصلة كالمخلاة المعلّقة أمامه ليوعي فيها ما أدرك من الطعم بسرعة ثمَّ تنفذه
إلى القانصة
الصفحه ١٣١ : اُصولها مركوزة في الأرض لتنزع منها الغذاء فتؤدّيه إلى الأغصان وما عليها من الورق والثمر فصارت الأرض
الصفحه ١٥٥ :
متن :
قال : إنَّ هذا لقول ، ولكنّي لمنكر ما لم تدركه حواسّي فتؤدّيه إلى قلبي ؛ فلمّا اعتصم بهذه
الصفحه ١٨٧ :
الدواء
والآخر خالق الجسد والداء لم يهتد غارس العقاقير لإيصال دوائه إلى الداء الّذي بالجسد ممّا لا