الصفحه ٦٧ :
تعالى أجرى عادته بأن يخلق الأشياء بأسبابها فذهبوا إلى استقلال تلك الأسباب في ذلك ، وبعبارة
اُخرى أنَّ
الصفحه ١١٣ :
الغلّات
والثمار ، وتنتهي إلى غاياتها ، ثمّ تعود فيستأنف النشوء والنموّ ، ألا ترى أنّ السنة
مقدار
الصفحه ١٤٥ :
فعلى
هذا فلو علم غير المعصومين ذلك لدعتهم الدواعي النفسانيّة إلى غاية الفساد ، وهذا وجه وجيه لكن
الصفحه ٢٠٥ : * وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ
مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ
الصفحه ٢٢٢ : فأشر أنت يامحمّد إلى إلهك الّذي تدعو إليه حتّى نراه وندركه ولا
نأله فيه ، فأنزل الله تبارك وتعالى
الصفحه ٣٣١ : العرش والكرسيّ ما ثبّته ، ونفينا أن يكون العرش أو الكرسيّ حاوياً له ، وأن يكون عزَّ وجلَّ محتاجاً إلى
الصفحه ١٣ :
إلّا
الله فليدخل الجنّة ، قال : قلت : فعلى مَ تخاصم الناس إذا كان من شهد أن لا إله
إلّا الله دخل
الصفحه ٣٠ :
حاوياً
له وأن يكون عزَّ وجلَّ محتاجاً إلى مكان أو إلى شيء ممّا خلق ، بل خلقه محتاجون إليه .
قال
الصفحه ٤٤ :
الإسلام
. إلى عقال أي يعقلك بتلك المقدَّمات الّتي تسلّمت منه بحيث لا يبقى لك مفرٌّ كالبعير
الصفحه ٧٩ : قواه ، والشبق يقتضي الجماع الّذي فيه دوام النسل وبقاؤه ، ولو كان الإنسان إنّما يصير إلى أكل الطعام
الصفحه ٨٧ :
عمره
مكفيّاً لا يحتاج إلى شيء ؟ وكان من صواب التدبير في هذه الأشياء الّتي خلقت للإنسان أن جعل له
الصفحه ١٠٤ : .
انظر إلى الدجاجة كيف
تهيج لحضن البيض والتفريخ وليس لها بيض مجتمع ولا وكر (٣) موطى بل تنبعث وتنتفخ
الصفحه ١٤٦ :
ومسخه
وصار في الوحش في صورة أسد وهو مع ذلك يعقل ما يفعله الإنسان ، ثمَّ ردّه الله تعالى إلى صورة
الصفحه ١٨٤ :
أم
كيف عرفت حواسّه أنَّ الّذي يسقى لوجع الرأس لا ينحدر إلى الرجلين ، والانحدار
أهون عليه من
الصفحه ٢٢٦ :
كذلك
. وقوله : ولا نأله صيغة المتكلّم من أله بمعنى تحيّر . واختلف في لفظ الجلالة فالمشهور أنّه