الصفحه ٢٦٢ : أكثر ما في كتب السابقين ، ولا أعرف أحداً بعده جمع النصوص ، لأنّه سدّ
الباب على من بعده.
وكانت إقامته
الصفحه ٩٨ :
(٥)
رواية ابن بَطّة العكبري
قال الحافظ الكنجي
الشافعي : « الباب الثالث والعشرون في تشبيه
الصفحه ٢٠ : عشر المذكورة في باب الإمامة ، التي أجاب
عنها بكلمات ناكبة عن الإستقامة ، في كتاب ( التحفة ) المثقوبة
الصفحه ٤١٠ : رواية الحديث المسلسل بالتلقيم ، بسندٍ جيّدٍ قويم ، وقد قال الإمام القشيري في
« الرسالة » في باب الصحبة
الصفحه ٤٠٠ :
ابن تيميّة بلا ريبة ، والعجب أنه مع هذا قال في حديث زيارة القبور : كان نهى عنها
، لأنّها تفتح باب
الصفحه ٧٨ : بأبي بكر الصدّيق يوم الردّة وبأحمد بن حنبل
يوم المحنة.
وقال أبو عبيد :
إنتهى العلم إلى أربعة أفقههم
الصفحه ١٩٢ :
الحافظ أبو محمّد عبدالرّحمن بن إسماعيل المعروف بأبي شامة ، في كتابه الباحث على
إنكار البدع والحوادث : قال
الصفحه ١٣٣ : فيكم كمثل سفينة نوح من ركب فيها
نجا ومن تخلّف عنها غرق. إنّ مثل أهل بيتي فيكم مثل باب حطة. وأخرجه
الصفحه ٢٧٣ : السنّة في هذا الباب مقبولة عندهم ، فلا محيص لهم عن قبول أخبارهم : روى أبو
المحاسن الحسن بن علي ، بإسناده
الصفحه ٢٨٢ :
قرينة ترجّح جانب
قبول ما يتوقف فيه ، فهو الحسن أيضاً ، لكنْ لا لذاته » (١).
وقال ابن حجر أيضاً
الصفحه ١٦٥ :
الحنفية ، ومختصر
في علوم الحديث ، ومسائل مجموع في الفقه ، وقطعة من شرح الخلاصة في مجلّدين ،
وتفسير
الصفحه ٢١٩ : قدسسره. كان جامعاً بين العلوم الظاهرية والعلوم الباطنية ، وله
في العلوم الباطنية مصنّفات مشهورة ، منها
الصفحه ٢٧٠ : ، وكان رأس الشيعة في الحلّة ، وشهرت تصانيفه ، وتخرج به جماعة
، وشرحه على مختصر ابن الحاجب في غاية الحسن
الصفحه ٣٦ :
كان في علمه كآدم
إذ عُلّم شرح
الأسماء والمكنيّا
وكنوح نجّى من
الهلك مَنْ
الصفحه ١٠٣ : ٤٠٥.
(٤) السياق في تاريخ
نيسابور : ٥ ـ ٦.
(٥) شرح المواهب
اللدنية ١ / ٣٢.