الصفحه ٨٢ : أصغر منه بأربع عشرة سنة.
قال : حجّ أبي خمس
حجج ، ثلاثاً ماشياً وثنتين راكباً ، وكان سرق ثيابه فبقي في
الصفحه ١٨١ :
ابن مندة وابن
مردويه وأمثالهما ، فراجع كتابه في باب المكائد ، في المكيدة رقم ٨٤ (١).
كما أنّه في
الصفحه ١٩١ : :
قال محمّد بن يوسف
الشامي في ( سيرته ) ما نصّه : « الباب الثالث عشر ، في أقوال العلماء في عمل المولد
الصفحه ٢٠٢ :
لا تعجبوا من
زاهدٍ في زهده
في درهم لمّا
أصاب المعدنا
قال : فلمّا
الصفحه ١٢١ : الوالي ، فرجع محمود إليها وآمنهم
حتّى اطمأنوا ، ثمّ قصدهم يوم الجمعة في الجامع وقتل منهم مقتلة عظيمة
الصفحه ٢٠٧ : ابن أبي طالب ) في باب خاصٍّ
به حيث قال :
« الباب الثالث
والعشرون ـ في تشبيه النبيّ
الصفحه ٤١٥ : يحيى بن سعيد ،
والإمام أحمد ، وعمرو بن علي الفلاس ، على مالك في نافع ، ثبتاً وحفظاً وإكثاراً
لرواية
الصفحه ٣٨ : ... » (٢).
٣
ـ ابن خلّكان : « أبو بكر عبدالرزاق بن همام بن نافع الصنعاني ، مولى حمير ، قال أبو سعد ابن
السمعاني : قيل
الصفحه ٥٢ :
وحده. قلت : ما شأنه؟ قالوا : نهى أن يجالسه أحد
...
قلت : قد أفردت
سيرة سعيد في مؤلف
الصفحه ٣٩ : سقط حديثه ، فلم أزل في غم
من ذلك إلى وقت الحج ، فخرجت من صنعاء إلى مكة ، فوافقت بها يحيى بن معين فقلت
الصفحه ٥٠ : واسع العلم ،
وافر الحرمة ، متين الديانة ، قوّالاً بالحق ، فقيه النفس.
روى أسامة بن زيد
عن نافع عن ابن
الصفحه ٣٢ :
أسماء أشهر الرواة والمخرجين
لحديث التشبيه
١ ـ أبو بكر
عبدالرزاق بن همام بن نافع الحميري مولاهم
الصفحه ٣٨٠ : ، قال صلّى الله عليه وسلّم : إنّ الله تعالى يؤيّد هذا
الديّن بالرّجل الفاجر.
فطالب الرياسة في
نفسه
الصفحه ٢٢٠ : الحكومة والولاية وتحصيل السعادة الدنيوي والأخرويّ
، على عشرة أبواب ».
٤
ـ مجد الدين البدخشاني ـ في
الصفحه ٢٢٢ : على تصحيح الفضائل ) حيث قال : « الباب
الثامن عشر ـ في أنّه حاز خصائص أعاظم الأنبياء ، وفاز ثانياً خصال