الصفحه ١١٩ :
الروايات والحفظ والفهم والدراية ، وكان تشد إليه الرحال ، وتهاجر إلى بابه الرجال
، وكتب في الحديث كتباً سارت
الصفحه ١٩٣ :
الوفاة ، ويسمّى « سيرة ». كسيرة ابن إسحاق وسيرة ابن هشام وسيرة الملاّء عمر.
والكتب المصنّفة في هذا الباب
الصفحه ٣٥٥ :
الردّ عليهم ، من باب الإلزام ، طبقاً لقانون المناظرة.
واستدلال أهل
السنّة بأحاديثهم في مقابلة
الصفحه ٣٩١ : الباب الثاني منه ، في المكيدة الخامسة والثمانين
من المكائد ، ما تعريبه : « المكيدة الخامسة والثمانون
الصفحه ٢٣٣ : الشافعي في كتابه ( أسنى المطالب في مناقب علي بن أبي
طالب ) وهو اسم الباب الرابع من كتابه ( الاكتفاء في فضل
الصفحه ٣٤٥ : ، بل هو في هذه الصورة أدلّ وأبلغ من أن يقال : « آدم وعلي عليهماالسلام سواء في العلم »
وهكذا في باقي
الصفحه ٢٥ :
تعليم الطريقة
والإرشاد لأحوال السالكين ومقاماتهم ، والتنبيه على غوائل النفس والترغيب بالزهد
في
الصفحه ٢٤٩ : في كتبهم عن أهل السنّة أيضاً من
باب الإلزام ، كما هو المتّبع في قانون المناظرة :
الحديث في كتب
الصفحه ٧١ : المهاجرون والأنصار فقال رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم : أين عليّ؟ فقيل : إنّه أرمد العينين ، فتفل في عينيه
الصفحه ١٢٤ : .
قلت : أمّا طعن
ابن الجوزي فيها وتنقيصه لها فهو من باب قولي :
لئن ذمها
جاراتها وضرائر
الصفحه ٢٢٣ : : « والغرض
من هذا الباب ومن تمهيد هذه القواعد أنْ لا يقوم أحد بالردّ لأخبار هذا الكتاب ،
فإنّ معظمها في
الصفحه ٢٨٩ : ـ تؤيِّد الشيعة وتثبت مطلوبهم ...
ألا ترى أنّ
السخاوي الحافظ ، أورد حديث ( أنا مدينة العلم وعلي بابها
الصفحه ٣٢٦ :
بشاهدها مع استثقالنا حكايتها لتعريف أمثلتها ، ولتساهل كثيرٍ من الناس في ولوج
هذا الباب الضّنك ، واستخفافهم
الصفحه ٤٢٨ :
الاتباع والإطاعة
على كافة الخلائق.
ويكفينا في هذا
الصّدد ما رواه ( الدهلوي ) نفسه في ( فتاواه
الصفحه ١٢٥ :
مع أبيات أخرى في
مدح الإمام أبي حامد الغزالي وتصانيفه وكلامه العالي.
وله : كتاب تاريخ
أصبهان