الصفحه ٩١ : إماماً كبيراً
، ثقة مشهوراً ، له تواليف في السنّة وغيرهما مفيدة. توفي اليوم الثاني من يوم
النحر سنة ٣٨٥
الصفحه ٩٩ : المعجم أيضاً.
ومات بعكبرا في
المحرّم سنة ٣٨٧. ودفن يوم عاشورا.
قلت : وزرت قبره
بعكبرا
الصفحه ٣ : ............................................. ٣٥٩
ملحق ـ حديث المنزلة في غير تبوك
٣٦١ ـ
٤١٢
المورد
( ١ ـ ٢ ) في يوم المؤاخاة
الصفحه ٧ : ............................................. ٣٥٩
ملحق ـ حديث المنزلة في غير تبوك
٣٦١ ـ
٤١٢
المورد
( ١ ـ ٢ ) في يوم المؤاخاة
الصفحه ١٧٦ : عليّ مغضباً حتّى أتى جدولاً
من الأرض ، وتوسّده ذراعه ونام فيه ، تسفي الريح عليه التراب ، فطلبه النبيّ
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : أنا مدينة العلم وعلي بابها.
وذكر البغوي في
الصحاح : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢٥ : لكلامه في (
الشفا بتعريف حقوق المصطفى ) ، في الباب الأول ، في بيان ما هو في حقّه سبّ أو نقص
من تعريض أو
الصفحه ٤١٩ :
الباب ، فقيل له :
من بالباب؟ فقال : معروف. فقيل : على أيّ دين؟ فقال : على الإسلام ، فأسلم أبواه
الصفحه ٣٥٩ : بالروايات الموضوعة.
أفيجوز أنْ نعتمد
على الحاكم في باب فضائل الشيخين ، ولا نعتمد عليه في باب فضائل الأمير
الصفحه ٣٨٥ : هذا في الجواب
عن أحد مطاعن عمر بن الخطّاب ... ألا وهو جلبه للنار لإحراق باب دار فاطمة الزهراء
سلام
الصفحه ٨٦ : عصره والمرجوع إليه في مشكلات
الحديث ، وهو من هذا الدرب ، وكان من مشاهير العلماء ومن مذكوري العلما
الصفحه ١٧٤ : المكّي رحمهالله :
أسد الإله وسيفه
وقناته
كالظفر يوم
صياله والنّاب
جا
الصفحه ١٧١ : وختم له بالخير آخر نفسه ، وجعل يومه خيراً من
أمسه ، حيث وفّقه في العقائد أحقّها وأتقنها ، ويسّره من
الصفحه ١٧٥ : الصنعاني ، أخو الهادي الآتي ، ولد تقريباً سنة خمس وستّين
وسبعمائة ، وتعاطى النظم فبرع فيه ، وصنّف في الردّ
الصفحه ١٨٠ :
، قال : طلع علينا رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم ذات يوم متبسّماً ضاحكاً ووجهه مشرق كدائرة القمر