الصفحه ١٥٠ : في اللغة والأدب
، والقيام بصنعة الشعر.
قدم علينا مرو سنة
إحدى وعشرين ، وقرأت عليه طرفاً صالحاً من
الصفحه ١٥٣ : الديلمي حديث التشبيه الذي رواه والده في كتاب الفردوس. قال :
« أخبرنا أبي ،
حدّثنا مكي بن دكين القاضي
الصفحه ٤٤ :
إلى قتادة وأنا ابن أربع عشرة سنة ، فما سمعت منه حديثا إلاّكأنه منقش في صدري.
وقال معمر : خرجت
مع
الصفحه ١٥٨ : يقول : سمعت فخر خوارزم يقول : لمّا كان ليلة ولد فيها رسول الله
ارتج أيوان كسرى ، فسقطت منه أربع عشرة
الصفحه ٧٠ : ، وأولاد الحسين مثل الأئمّة المشهورة وهم اثنا عشر.
وكان أبو حنيفة
ومالك رحمهما الله أخذا الفقه من جعفر
الصفحه ١٢٢ : صفة
الجنة ، وكتاب فضائل الصحابة ، وصنف شيئاً كثيراً من المصنّفات الصّغار.
توفي في العشرين
من المحرّم
الصفحه ١٩٠ : وأنّه حان وقت
الإرتحال. ودفن يوم السّبت قال : ولقد خرجت من الدار بكرة ذلك اليوم على قصد
التعزية وأنا في
الصفحه ١٧٧ :
مسئول عنها يوم
القيامة ، وروي في قوله تعالى ( وَقِفُوهُمْ
إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ ) أي عن ولاية علي
الصفحه ١٧٩ : أتفكّر وأتحسّر من عدم سؤالي له عن قصّته ، فلمّا كان اليوم
الثاني فإذا أنا بالطائر قد أقبل وفعل كفعله
الصفحه ٤٥١ : عبقات الأنوار .......................................... ١١
كلام
الدهلوي صاحب التحفة الاثنى عشرية
الصفحه ٢٢٨ :
الواحدي : هذه الولاية التي أثبتها النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم مسئول عنها يوم
القيامة.
وروى في قوله
الصفحه ٢٥٩ : وأصدقهم لهجة ـ يقول : رأيت الشافعي رحمهالله في النوم ، وبيده
أجزاء هذا الكتاب وهو يقول : كتبت اليوم من
الصفحه ١٤٤ : ... كان فاضلاً مشاركاً في علوم متعددة ، أديباً شاعراً ذكياً كريماً ،
طارحاً للتكلّف ، ذا مروّة كبيرة
الصفحه ٤ : ............................................... ٤٠٨
المورد
(١١) : يوم غدير خم................................................ ٤٠٩
المورد
(١٢) : في
الصفحه ٨ : ............................................... ٤٠٨
المورد
(١١) : يوم غدير خم................................................ ٤٠٩
المورد
(١٢) : في