الصفحه ٢٨٦ : لغيرها ، مع العلم بأنّ الأحاديث الضعيفة ـ التي يشتمل عليها كتب المتأخّرين
ـ أعمّ من الحسان لغيرها والضعاف
الصفحه ٢٨٥ :
: ظاهر هذا الدليل
اعتبار كتب الطبقة المتقدّمة على من ذكرهم ، وأن أحاديثهم يحتج بها. وقد عرفت
رواية
الصفحه ١١٦ : ، وكتبه ، كاعتمادهم
على الشيخين وأضرابهما ... قال ابن الجزري :
« وقد رمزت الكتب
التي خرجت منها هذه
الصفحه ٣٧٥ : من إلزام كلّ فرقة بأحاديث نفس تلك الفرقة المروية في كتبها ، بل في
خصوص الكتب المعتبرة عندهم منها
الصفحه ٢٧٩ :
روايات البيهقي
وغيره من أهل السنّة ، عاد فذكر هذه القاعدة ، لئلاّ يفتضح وينكشف جهله أو تجاهله
الصفحه ٣٩٦ : شاهدوه من الصحابة ، فكيف يجوز
أن يقال : إنّ طريق أهل الزهد والتصوف متّصل به دون غيره؟ وهذه كتب الزهد
الصفحه ٤٢٨ : عليهالسلام فدكاً من المهدي العباسي ، فأجاب : « إنّ أصل القصّة مرويّ في كتب أهل السنّة
، وهو : أنّه قال المهدي
الصفحه ٢٦٥ : الحديث ليس من أحاديث أهل السنّة ، وقد أورده ابن المطهّر الحلّي في كتبه ،
فعزاه تارةً إلى البيهقي وأخرى
الصفحه ٢٥٥ :
وبالرغم من أنّ (
الدهلوي ) يدّعي طول الباع وسعة الإطّلاع على كتب الفريقين ، فإنّه لم ير الكتب
الحديثية ولم
الصفحه ١٢٨ : ، وهي مذكورة في كتب التراجم والتواريخ بترجمته ، أنظر منها :
١ ـ معجم البلدان
١ / ٥٣٨.
٢ ـ الأنساب
الصفحه ٩٠ :
حاتم الرازي ، أحد الحفاظ ، من الحادية عشر. مات
سنة ٢٧٧ » (١).
١٢
ـ السيوطي : « أحد الأئمّة
الصفحه ٤١٥ : : كان من سادات أهل المدينة ، وأشراف قريش
، فضلاً وعلماً وعبادة وشرفاً وحفظاً وإتقاناً.
ولا بحال الإمام
الصفحه ٧٥ : عمر أحمد بن حنبل.
وروينا عن أبي
زرعة قال : ما رأيت من المشايخ أحفظ من أحمد بن حنبل ، حزرت كتبه اثني
الصفحه ٣٣٥ :
الدرجات ) وكتاب (
معاني الأخبار ) ، فأهل البيت هم المتبعون في الشريعة قطعاً ... هذا من جهة.
ومن
الصفحه ٢١ : .
أوّلاً : إنّ هذا
الحديث ليس من أحاديث أهل السنّة ، وقد أورده ابن المطهّر الحلّي في كتبه ، فنسبه
إلى