الصفحه ٢٥٦ : الفضائل أحاديث كثيرة ضعيفة بل
موضوعة ، كما جرت عادة أمثاله من أهل العلم. ويقال ثانياً : هذا الحديث كذب
الصفحه ٢٠٥ :
وشرح عروض ابن
الحاجب ، وقطعة من مختصر الشرح الصغير ، قيل إنّه وصل فيه إلى البيع ، وشرح
التنبيه كتب
الصفحه ٢١٧ : التنبيه ، وألّف كتاباً في المناسك ، وكتاباً في الألفاظ
، والرّياض النضرة في فضائل العشرة ، والسّمط الثمين
الصفحه ٦٥ : حديث
التشبيه عن أحمد
هذا ، بالإضافة
إلى أنّ رواية أحمد بن حنبل لحديث التشبيه مذكورة في كتب أهل السنّة
الصفحه ٢٢١ : ، الكامل المكمل الصمداني ، علي أمير كبير ، السيّد علي
الهمداني ... ».
وقد وصفه غير من
ذكر بمثل ما تقدّم
الصفحه ٢٥٧ :
...
لكن ( الدهلوي )
ينكر وجوده في مصنّفات البيهقي بل سائر كتب أهل السنّة ولو بإسنادٍ ضعيف ، ويجعله
من قبيل
الصفحه ٢٩٦ :
والاطلاع وجودة الفهم والبلاغة والتحقيق والاتساع في العلوم ، وفضائل تحتها من
المنافع والمحاسن كلّ طائل
الصفحه ١٢٤ : المحدثين ، وأكابر الحفاظ
المفيدين ، أخذ عن الأفاضل وأخذوا عنه وانتفعوا به ، وكتاب الحلية من أحسن الكتب
الصفحه ١٩٣ : عندهم من خيرة الكتب المؤلّفة في سيرة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ذكره ( الدهلوي
) في ( أصول الحديث
الصفحه ٢٥٩ : أصحاب الحاكم ، ويزيد على الحاكم بأنواع من
العلوم ، كتب الحديث وحفظه من صباه ، وتفقّه وبرع ، وأخذ فن
الصفحه ٤٢١ : الثانية من طبقات كتب السنّة : وكاد مسند أحمد يكون
من جملة الطبقة ،
الصفحه ٢٥٠ : : لم أكتبه إلاّبهذا الإسناد.
وقد روى البيهقي
في كتابه المصنّف في فضائل الصحابة يرفعه بسنده إلى رسول
الصفحه ١١٠ : الخطيب وإن كان أيضاً من محاسن
الكتب الإسلاميّة ، إلاّ أن صاحبه طال عليه الأمر ، وذلك لأنّ بغداد وإن كانت
الصفحه ١٨٨ : قبل الشروع
في إلقاء الدّرس وقال : من أيّ كتب درس التفاسير تحبّون أن أذكر؟ فعيّنوا كتاباً ،
فقال : من
الصفحه ٣٦٧ : ، كما لا يخفى على من راجع الكتب
المصنّفة في بيان هذا الشأن ، ككتاب ( تشييد المطاعن ) وغيره.