الصفحه ١١٨ : :
الطبقات لابن سعد
...
وصنفت كتب الحديث
تارة على المسانيد وتارةً على الأبواب ، فمنهم من قصد مقصد الصحيح
الصفحه ١١٩ :
الروايات والحفظ والفهم والدراية ، وكان تشد إليه الرحال ، وتهاجر إلى بابه الرجال
، وكتب في الحديث كتباً سارت
الصفحه ١٩٠ : عليه وسلّم ما عاش بعد نزول هذه الآية إلاّ سبعة أيّام. قال الرّافعي
: ولمّا نزل من المنبر حمّ فمات في
الصفحه ٢٠٢ :
لا تعجبوا من
زاهدٍ في زهده
في درهم لمّا
أصاب المعدنا
قال : فلمّا
الصفحه ٢٤٢ : العلوية ) ما نصّه : «
فائدة : قد شبهه بخمسة من الأنبياء كما قال المحبّ الطبري رحمهالله ما لفظه : ذكر
الصفحه ٢٤٣ : الأمير ، مسند الديار ومجدد الدين في الأقطار ، صنّف أكثر من مائة مؤلَّف
، وهو لا ينسب إلى مذهب ، بل مذهبه
الصفحه ٢٦٢ : أكثر ما في كتب السابقين ، ولا أعرف أحداً بعده جمع النصوص ، لأنّه سدّ
الباب على من بعده.
وكانت إقامته
الصفحه ٢٧٦ : المتحيّرون إذا وقفوا وتهديهم إلى واضح
الطريق إذا تحيّروا ، فلك من الله العون والتوفيق حتّى يسلك الربانيون بك
الصفحه ٢٨٨ : )؟!
رأي الدهلوي في كتب ابن الجوزي
والسّخاوي والسّيوطي
قوله :
ثمّ جاء من بعدهم
، فميّز الموضوعات عن
الصفحه ٣٠٣ : ) حول سنده والكتب التي أخرجته لا أساس لها من الصحّة ...
ثمّ شرع في
المناقشة في دلالة الحديث ، وسيتّضح
الصفحه ٣١ : والتفوّه بهذه الكلمات الفارغة؟
إنّ صحّة هذا
الحديث تتجلّى بأدنى تتّبع ونظر في كتب الحديث ، وإنّ هذه
الصفحه ٣٥ : رواياتهم ...
بل سيظهر صحّة هذا
الحديث من كلام والد ( الدهلوي ) وهو الشيخ ولي الله الدهلوي ، وجماعة من
الصفحه ٥٤ :
وقال ابن المديني
: لا أعلم في التابعين أوسع علماً من سعيد بن المسيّب ، قال : وإذا قال سعيد مضت
الصفحه ٢٦٧ : .
ترجمة العلاّمة ابن المطهر
الحلّي
فإنّ العلاّمة
الحلّي ـ رحمهالله موصوف في كلمات بعض رجالات العلم من
الصفحه ٤١٨ :
الفاروق ، ولذا قد أمسكه عنده في نوبته ، ولم يولّه شيئاً من البعوث.
وقال ابن حجر في
الإصابة في ترجمة