الصفحه ٢١٧ : اللّه صلى اللّه عليه [وآله] وسلّم ، ثم ارتدّ بعده
، ثم أسلم ، وممّا يؤيّد أنّه لم تكن له صحبة أنّه عبسي
الصفحه ٢٥١ : جعفي ، له أصل. ثم
ذكر طريقه إليه نحو ما في الفهرست.
وقد وثّقه في الوجيزة (٢)
، والبلغة
الصفحه ٣١٣ :
السلام ، قال : «إنّي لأنفس على أجساد أصيبت معه ـ يعني أبا الخطّاب ـ النار».
ثم ذكر ابن أشيم (٤)
، فقال
الصفحه ٣٥٥ : وإن كان مذموما. انتهى
ما بخطه ، ثم ذكر ما في حواشي مشرق الشمسين ، ثم قال : وتحقيق مسألة تعديل وجرح
غير
الصفحه ٣٧٣ : لقيتك أن لا أخرج من
المدينة حتى أعلم أنك قائم آل محمّد أم لا ، فلم يجبني بشيء ، فأقمت ثلاثين يوما ،
ثم
الصفحه ٤٢٧ : قال : ثم كان حكيم بن جبلة هذا ممّن يعيب عثمان من
أجل عبد اللّه بن عامر وغيره من عمّاله ، ولمّا قدم
الصفحه ٢٧ : ، ولم يذكر طريقه إليه ، ومع هذا كيف يمكن أن يقال : إنّه تكرار في
الترجمة والاشتباه من النساخ ، ثم ذكر
الصفحه ٤٠ : أبيه ، عن
__________________
إلاّ في زرعة وفضالة
، وقرّره ثمة إلاّ أنّه في فضالة ردّ عليه بأنّه
الصفحه ٤٢ : النسخ من (جخ ، صه) : الحصين ـ بالصاد ـ كما سيجيء ، ثم قال : الحضين بن
المخارق ـ بالضاد المعجمة ـ بن عبد
الصفحه ٥٢ : السقوط ، عصمنا اللّه تعالى وإيّاك من زلة القلم
، وزلقة القدم ، آمين ثم آمين.
ومنها : ما رواه في الكافي
الصفحه ٥٩ : لكون أخباره مأخوذة من كتب
أشهر منه ، ثم ذكر عبارة أمل الآمل .. إلى أن قال : ثم أقول : ولهذا السيّد أيضا
الصفحه ٧١ : المراثي .. ثم ذكر شعرا في مرثيته.
ثم قال الرافعي في التدوين : وكان يدرس
لقومه ، وتخرّج به جماعة.
أقول
الصفحه ٨٥ :
القراح ـ بالقاف ، والراء
المهملة ، والألف ، والحاء المهملة ـ بمعنى الخالص الذي لا يشوبه شيء ، ثم
الصفحه ٩٠ : وأعظمت قدرك أن أسألك ، فقال
له : تخرق رقعتي ، وأنا أشاهدك تخرقها؟ فقال له أبي : فأنت الرجل إذا ، ثم قال
الصفحه ٩٢ : أمره وذاع ، وعرف السلطان
خبره على صحّته ، وقّع بضربه ألف سوط ، وقطع يديه ، ثم أحرقه بالنار في آخر سنة