الصفحه ١١٤ : وابن مهران وابن أبي سعيد أشدّ أهل الدنيا عداوة للّه تعالى! ، قال : فقال : «ما
ضرّك من ضلّ إذا اهتديت
الصفحه ٩٥ : : واقفي.
__________________
غزل وناول طرفه
الحسين بن منصور ، ثم رمى الكبة في الهواء فصارت طاقة واحدة
الصفحه ١٠٩ : والرضي ،
وقد تزوج ببنت الناصر ببلدة قم ، وقد كان الحسين هذا نقيب النقباء ببغداد وسائر
العراق .. ثم ذكر
الصفحه ٣٨٧ : ء] : الحكم بن علياء الأسدي ، ثم ذكر خبر التهذيب ، ثم قال : وفي التعليقة
تأتي هذه الحكاية في أبيه ، والمشهور
الصفحه ٦٣ : كتاب محمّد بن علي بن محبوب بإسناده .. وقد
تقدم نقل عبارة السرائر ، ثم قال : ولا أعلم من أين فهم مدحه
الصفحه ٨٨ : مات وإلاّ يضربه حتى يموت ألفا اخرى ، ثم يضرب عنقه ، فسلمه
الوزير إلى الشرطي ، وقال له : إن لم يمت
الصفحه ١٥٤ :
ومثله .. إلى قوله : واللّه أعلم ، في
القسم الثاني من الخلاصة (١)
، ثم قال : قال النجاشي : وما
الصفحه ٢٧٣ :
وأقول : ظاهره كونه إماميا ، إلاّ أنّ
حاله مجهول.
[الضبط :]
وبيان : بالباء الموحدة من تحت ، ثم
الصفحه ٣٤٢ : /٣ برقم (٢٣٤٦)] ـ بعد أن نقل
عبارة الخلاصة وابن داود واحتمال النقد كونه أحكم ـ : أقول : قد عرفت ثمة أنّ
الصفحه ٤٣٠ : عليهم السلام .. قال : «ثم
ينادي أين حواري علي بن الحسين عليه السلام؟! فيقوم جبير بن مطعم ..».
وهو سهو
الصفحه ٤٧ :
فصل الموثّقين ـ. ثمّ إنّه عنونه في فصل الضعفاء ، ونقل عبارة الخلاصة ورجال الشيخ
رحمه اللّه ، ثم قال
الصفحه ٧٨ : انقطاع عن الدنيا وحظوظها .. ثم نقل
عبارة أمل الآمل ، ثم قال : وقد رأيت إجازته بخطه الشريف لبعض أفاضل
الصفحه ٩٣ : مكروها ، ثم خلاّه بعد أن كفله وأحلفه أنّه يطلب
الحلاّج ، وبذل له مالا ، وكان يجول البلاد خلفه ، واتّفق أن
الصفحه ٩٨ : ، ثم بني والبة ، روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام
، وعن أبيه ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، وعن أبي
الصفحه ٢١٤ : وكان من أذناب بني
أميّة ، والحجّاج وهو الذي مات سنة ٩٧ أو سنة ٩٩ أو سنة ١٠٠.
ثم اعلم بأنّ أبا ساسان