الصفحه ١٤٨ : : سنة
٣٨٥ بالري ، ونقل إلى أصفهان ، ودفن في بيته (١).
انتهى.
وأرّخ الفاضل المجلسي (٢)
رحمه اللّه وفاته
الصفحه ١٤٩ : إنّ مواقفه المشرّفة ونظمه الكثيرة في أهل
البيت عليهم السلام ، وانقطاعه إليهم ، والتبري من مخالفيهم
الصفحه ١٥٠ : البيت ، والاستدلال على خلافة أمير
المؤمنين عليه السلام ، وإبطال دعوى مخالفيه ، وأيم الحقّ إنّي أستقلّ
الصفحه ١٦٨ :
من وجوه أصحابنا ، وفقيه
من فقهائنا ، وهو من بيت الشيعة ، عمومته : شهاب ، وعبد الرحيم ، ووهب
الصفحه ١٦٩ : جلالة إسماعيل ، بل
كونه أجلّ أهل هذا البيت ، هذا مع ما عرفت من قرب التصحيف هنا ، وضعف التأكيد ، فإنّه
الصفحه ١٨٥ : الجعفي بن أخي خيثمة : وإسماعيل أنّه (٢)
كان وجها في أصحابنا ، وأبوه وعمومته ، وكان أوجههم إسماعيل وهم بيت
الصفحه ٢١١ : السلام ونعي عون ومحمّد إلى المدينة ، كان عبد
اللّه جالسا في بيته ، فدخل الناس يعزّونه ، فقال غلامه أبو
الصفحه ٢١٨ : الهجر والإرجاف
، فخرجت من بيتي لبعض حوائجي ، وقد هدأ الليل ، ونام الناس ، فإذا أنا برجل على
ساحل البحر
الصفحه ٢٢٧ : ء المحسنين
، وله في أهل البيت قصائد كثيرة وكان متكلّما بارعا ، أخذ علم الكلام عن أبي سهل
إسماعيل بن عليّ بن
الصفحه ٢٥٧ :
البيت حديث ١١ بسنده : .. قال : حدّثنا منذر الشراك ، قال : حدّثنا إسماعيل بن
عليّة ، قال : أخبرني أسلم بن
الصفحه ٢٥٨ : ، وإسماعيل ، وهو في بيت كبير من الشيعة. (وانظر : رجال النجاشي طبعة الهند
: ٥١ ، وطبعة بيروت ١٩٣/١ برقم ١٦٧
الصفحه ٢٦٠ :
ويشهد باشتباهه في النسبة ما مرّ (١)
في أخيه إسحاق من أنّهما من بيت كبير من الشيعة ، مضافا إلى أنّ
الصفحه ٢٦٨ : رواة العامّة ، إلاّ
أنّه ليس معاديا لأهل بيت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، ولذلك كان يروي
الصفحه ٢٩٧ : على وثاقته
من دون غمز فيه ، وحيث إنّه من السلالة الطاهرة ـ أهل البيت عليهم السلام ـ نصفه
بالجلالة
الصفحه ٣١٥ : السلام
فأدخلت بيتا جوف بيت فقال لي : «يا فضيل! قتل عمّي
_________________
(١) أي في التكملة
١٩٩/١ عن