الصفحه ٧٧ :
الدين. ومنه يستشمّ
حسنه ، إلاّ أنّي لم أجد الرواية (١)
في رجال الكشّي
الصفحه ٩٤ :
[الترجمة]
قال الحافظ أبو نعيم(١)
: حدّث عن جعفر ـ يعني الصادق عليه السلام ـ من
الصفحه ١٠٥ : جميع ما عنده من شعر فأحرقه.
وكان لإبراهيم ابنان : الحسن والحسين. ويكنّيان
بـ : أبي محمّد وأبي عبد
الصفحه ١٥٤ :
أبتع ، وقيل : أبيع(١).
وقد جعل ابن داود(٢)النسبة
في إبراهيم هذا من هذا الباب ، حيث قال
الصفحه ١٦٧ :
تذييل
لم نجد في رجال النجاشي رحمه الله ذكراً
لإبراهيم هذا. وقد نسب في رجال ابن داود(١)
عدّه من
الصفحه ١٨١ : الصدوق رحمه الله في باب نكت من
التنزيل من الفقيه(١)
في ابن عثمان : (ويقال له : ابن عيسى) (٢)
، أنّ
الصفحه ٢٠٣ : ، والجنّة الواقية
في الأدعية ، وصفوة الصفات في شرح دعاء السمات. وقد أرّخ فراغه من كتابه الجنّة
بسنة خمس
الصفحه ٢٠٨ : .
_________________
الزينبي
، ثمّ قال : واُمّه زينب بنت عليّ بن أبي طالب عليه السلام ، ثمّ في صفحة : ٤٣ قال
: والعقب من عليّ
الصفحه ٢١١ :
وظاهر بعض الأواخر أنّه فهم من عبارة
الخلاصة أنّ غرضه بنقل قول الشيخ رحمه الله أنّه (راو) .. إلى
الصفحه ٢٧٠ :
وزاد بعد قوله : وادّعاها .. قوله : ولم
يعرف شيئاً منها منسوباً إلى إبراهيم. وأبدل قوله : وذكر بعض
الصفحه ٣٢٣ :
[الترجمة :]
وقد عدّه الشيخ رحمه اللّه في رجاله (١)
من أصحاب الصادق عليه السلام وقال : أسند عنه
الصفحه ٣٤٧ : بما عنونّا به : شيخ من أصحابنا ، ثقة ، روى عن أبي عليّ محمّد بن عليّ (٥)
بن همام ومن كان في طبقته ، له
الصفحه ٣٦٦ : علينا رسول من قبل الرجل
عليه السلام فقال : أحمد بن إسحاق الأشعري ، وأحمد (٢)
بن محمّد الهمداني ، وأحمد
الصفحه ٤٠٨ :
من الخبر في ترجمة
العبّاس بن موسى بن جعفر [عليهما السلام] إن شاء اللّه تعالى.
فإذا انضمّ ذلك
الصفحه ٤١٥ : أمره ؛ ضرورة
أنّ وقف الابن لا يدلّ على وقف الأب بشيء من الدلالات.
وعلى التحقيق المذكور يسلم جدّ