الصفحه ١٢٤ : (١)
: إبراهيم بن عبد الحميد ، ثقة من أصحاب الكاظم عليه السلام إلاّ أنّه واقفي ، له
أصل وكتاب النّوادر.
فيجب
الصفحه ١٤٥ :
الأرض من الخسف
بالجيش».
وأقول : خروجه يوحش الإنسان منه ، فإن
لم يكن لذلك ضعيفاً ، فلا أقلّ من
الصفحه ١٦٢ :
حكى(*)
بعض الثقات بنيسابور أنّه خرج لإسحاق بن إسماعيل من أبي محمّد عليه السلام توقيع :
«يا
الصفحه ١٦٦ :
ولا يكتم إن شاء الله
أمر هذا عمّن شاهده من موالينا ، إلاّ من شيطان يخالف لكم ، فلا تنثرنّ الدرّ
الصفحه ١٧٩ :
وكلام غيره من علماء
الفنّ. انتهى.
وفي المنهج(١)
: أنّ في رواية صحيحة في قنوت الجمعة تصريحاً بأ
الصفحه ٢٢٢ : .
ولعلّ ما صدر منه هنا وفي سائر الموارد
، من باب ما نبّه عليه الشهيد الثاني في شرح الدراية(١)
من أنّه قد
الصفحه ٢٢٣ :
غيره ليس من نفس
توثيقهم وجرحهم ، وبمجرّد ذلك ، ولذا قد يرجّح قول ابن الغضائري على جملة من
المشايخ
الصفحه ٢٢٤ :
بل الظاهر أنّه ابن
نوح لأ نّه شيخ النجاشي وأستاذه ، وكان أجلّ من أحمد. وانضمام غيره إليه زيادة في
الصفحه ٢٥٤ : الياء. نسبة
إلى همدان ، قبيلة من اليمن.
وبالذال المعجمة ، مع فتح اللام ، بلدة
معروفة من بلاد ايران
الصفحه ٣٢٤ : عن الباقر
_________________
السلام
في ذلك المجلس ، وما أحاط بن من خصوصيات ، لا يكون إلاّ ممّن حاز
الصفحه ٣٦٥ :
تعليقته (١)
فيها ؛ بأنّ في طريقها من هو مطعون فيه ، ومجهول العدالة ، ومجهول الحال ، قد دفعها
في الحاوي
الصفحه ٤٠٧ :
والعيون (١)
، قوله : «.. وإنّما أردت بإدخال الّذين أدخلت معه من ولدي ، التنويه بأسمائهم
الصفحه ١٩ :
المكسورة ، ثمّ الياء
، نسبة إلى زهرة عين بالمدينة المشرّفة (*)
، أو إلى أبي حيّ من قريش ، هم
الصفحه ٣٧ : أسفل ، من سمن
أو علّة ، ويسمّى به من كان به ذلك(١).
وفي رجال ابن داود : إنّ داحة اسم أمّه
، وقيل
الصفحه ٦٨ :
وأيّ شاهد أعدل من ذلك على التعدّد؟
[٣٠٩]
١١٧ ـ إبراهيم بن
شعيب
[الترجمة :]
عدّه الشيخ