الصفحه ٢٢٦ :
ومنها : قول الشيخ(١)
رحمه الله : له أصول يرويها عنه حمّاد.
ومنها : رواية ابن أبي عمير ; الّذي
الصفحه ٣٠٧ : ، ثمّ قال : وصنّف
فيها وفي غيرها .. ثمّ أرّخ وفاته.
وأقول : انتقاله إلينا من الزيديّة يكشف
عن أنّ كونه
الصفحه ٣٥٥ : و .. غيره
، وفي لسان الميزان ١٠٧/١ برقم ٣١٨ : إبراهيم بن محمّد بن ميمون ، من أجلاد [لعلّه
: من أجلاّ
الصفحه ٦٦ :
فابحث عنها ..
لكن هذه الروايات لا تنفع المادحة منها
، ولا تضرّ القادحة منها في حقّ أحد من
الصفحه ٧٠ :
[الترجمة :]
وحال إبراهيم هذا حال سابقيه ، في كونه
من المجاهيل ، وعدم الوقوف فيه إلاّ على عدّ
الصفحه ١١١ :
قال في القاموس(١)
: البزّ : الثياب أو متاع البيت من الثياب و .. نحوها ، وبائعه البزّاز. انتهى
الصفحه ١٥٥ :
البـرقي(١)
أنّه من خواصّه عليه السلام. وزاد الأخير أنّه من مضر.
قلت : كونه من خواصّه عليه
الصفحه ٢٢٥ :
فإنّه يعبّر عن
الكامل به دون الناقص. بل ربّما كان عندهم الإطلاق وإرادة الناقص منه تدليساً
الصفحه ٢٧٥ : الباقرين عليهما
السلام.
وكذلك فعل الطريحي(٢)
إلاّ أنّه أبدل الأزدي بــ : الأنباري ، وهو سهو من القلم
الصفحه ٣٣٨ : ء من نسخ كتاب الكشّي.
وأقول : عدم وجود التوثيق في رجال
الكشّي لا يخلّ بنقل الشهيد الثاني رحمه اللّه
الصفحه ٣٩١ :
العالم.
_________________
بالممدوحين
القسم الأوّل من كتاب العلاّمة ولم يعنونه.
أقول
: إن القسم
الصفحه ٣١ : من كون قولهم (وكيل)
اصطلاحاً في الوكالة عنهم عليهم السلام ودالاًّ على الوثاقة.
وأضعف منه ما في
الصفحه ٤١ :
: الصفّات الّتي وصفه بها الشيخ في الفهرست ، والنجاشي في رجاله ، وتبعهم آخرون من
كونه : وجه أصحابنا ـ أي
الصفحه ٤٥ :
أو إلى عبد نهم بن
مالك ، قبيلة اُخرى من بجيلة (١).
ويظهر من وصف النجاشي(٢)
والشيخ إيّاه
الصفحه ٥٠ : ، ونسبه في نهم(١)
، له من الكتب ، كتاب النوادر .. إلى آخر ما مرّ من تعداد كتبه(٢).
والناظر في هذه