الصفحه ٤٠ :
عمير ، له كتب ذكرها
بعض أصحابنا في الفهرستات ، لم أر منها شيئاً. انتهى.
وربّما حكى ابن داود في
الصفحه ١١٣ : ـ من أنّه : صالح ; هنا ، كما صدر من ابن داود(١)
، والعلاّمة في الخلاصة(٢)
، و .. غيرهما ـ لا وجه له
الصفحه ١٢٥ :
وأمّا تصحيح المعتبر حديثه فغير مسلّم
ثبوت إرادته من الصحيح المعنى المصطلح ، بل الظّاهر عدمه. كيف
الصفحه ٢٠٢ : بثوره ، فاتفق أن اتصل رأس جارّته حين الكراب بصخرة عظيمة
اقتلعها من الأرض ، فإذا هو من تحتها بجثمان مكفون
الصفحه ٢٧٢ :
وإذا أتتكَ مذمّتي من ناقص
فهي الشهادة لي بأنّي كاملُ
وقد ذكره
الصفحه ٢٨٢ :
من الشيخ رحمه الله
إلاّ سهو القلم ، فتأمّل.
ومن الغريب احتمال الحارثي(١)
دفع الإشكال بأ نّه وإن
الصفحه ٣٠٨ : الرجل؟! كلاّ ليس هذا ممّا
يضعف به أو يوثق به؟!
ثمّ
قال المعاصر في صفحة : ١٩٠ : وأمّا خروجه من الكوفة
الصفحه ٣٦٤ :
ويستفاد من بعض
التوقيعات (١)
الآتية في ترجمة فارس ، أنّ العليل : اسم رجل معلول ، أو لقبه.
وفي
الصفحه ٤٠٤ :
كان إبراهيم بن موسى
شيخا (١) ، شجاعا ، كريما ، وتقلّد
الإمرة على اليمن في أيام المأمون ، من قبل
الصفحه ٢٠ : . نعم ; يمكن
عدّ ذلك مدحاً مدرجاً له في الحسان ، بعد إحراز إماميّته من ظاهر كلام الشيخ رحمه
الله
الصفحه ٦٢ :
في مراصد الاطلاع (١)
لياقوت الحموي.
الترجمة :
عدّه الشيخ رحمه الله في رجاله(٢)
من أصحاب الرضا
الصفحه ٩٥ : بـ : الثقفي.
ولقّبه ابن النديم بـ : الهروي .. وعدّ له
كتباً منها : كتاب المناقب(٢)
، وظاهر هذا الكتاب كونه
الصفحه ١١٥ :
من ليس واقفيّاً ، وهو
الأسدي البزّاز الّذي عدّه في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام. ولا منافاة
الصفحه ١٢٧ :
كلّ منهما صنعاني ـ
بزيادة النون ـ على غير قياس. فالنون بدل من الهمزة أو الواو الّذي(١)
تبدّل من
الصفحه ٢٢١ :
يعتمد عليها.
وأمّا غير هذين من مصنّفي الرجال ، كالشيخ
الطوسي رحمه الله وغيره ، فلم ينصّوا عليه بجرح