الصفحه ١٤٣ : المدنيّ
[الترجمة :]
عدّه الشيخ رحمه الله من رجال الصادق
عليه السلام(١)
وقال : قتل سنة خمس وأربعين
الصفحه ٣٨٧ :
التفحص عن حال من
يروون عنه (١)
، لكن ذلك إنّما يفيد الأخذ بما رواه عنه ابن فضّال ، لا كلّ خبر له
الصفحه ١٣٤ : الكاظم عليه السلام
بالواسطة ، وذاك من رجال الصادق عليه السلام ، ثمّ قال : والظاهر كون من عدّه من
رجال
الصفحه ١٦٥ : عليه في كتابي مع محمّد
بن موسى النيسابوري إن شاء الله ورسولي إلى نفسك ، وإلى كلّ من خلّفت ببلدك أن
الصفحه ٤٠٥ :
_________________
ممدوح
، لعلّ لكونه ممدوحا من جهة شجاعته وكرمه ، أو لكونه متولّيا على الوقف من
الصفحه ٣٢ : الثاني ، في
بقيّة أسباب المدح من مقباس الهداية (٢).
بقي هنا شيء ، وهو أنّ الشيخ رحمه الله
قد عدّ الرجل
الصفحه ٢٨ : من كتب الرجال : سلام ـ بالسين المهملة ، ثمّ اللام ، ثمّ الألف ، ثمّ الميم
من غير تاء ـ.
وفي الخلاصة
الصفحه ٦٥ :
صلّى الله عليه وآله
وسلّم وعلى(١)
جانبي رجل من أهل المدينة ، فحادثته مليّاً ، وسألني : من أنت
الصفحه ١٠٤ : ضياع كانت في يده وطالبه بمال ، وشدّد عليه ، فدعا إسحاق بعض
من يثق به وقال
الصفحه ٣٠٩ :
طاوس. انتهى.
فروايته حينئذ حسن كالصحيح ، بل هو
بالنظر إلى توثيق العدل الأمين ابن طاوس من الصحيح
الصفحه ٣٦٧ :
لا يخفى على من لاحظ
الموضع المشار إليه ، من مقباس الهداية ، على أنّ لازم قوله في المناقشة ـ إنّ
الصفحه ٣٧٦ :
بشهادته في موردها. ولعلّ
عدّه له من الحسان باعتبار ما مرّ (١)
في إبراهيم الخارقي من وصف إيمانه
الصفحه ٤٠٦ : (١)
_________________
نبزوه
بهذا اللقب ، لأنّ من يأخذ بثأر عشيرته ، ويقتصّ من قاتلي قبيلته لا يسمّى
بالجزّار. وقد ضبط البلاد
الصفحه ٢٩ :
وأمّا ما في نسخة من رجال الشيخ رحمه
الله من إبدال نيسابوري بـ : سابوري ، فغلط جزماً.
الترجمة
الصفحه ٣٠ : من أصحابنا ، إنّهم إذا قالوا : فلان وكيل ، يريدون أنّه وكيل أحدهم
عليهم السلام. وهذا ممّا لا يرتاب