الصفحه ١٥٩ :
__________________
سعيد
تحت رقم (١٤٣) ، وهو نسخة من رجال الشيخ رحمه الله في اسم الجدّ ، والظاهر
الصفحه ١٤٨ :
[الترجمة :]
عدّه الشيخ رحمه الله في رجاله(١)
من أصحاب السجّاد عليه السلام.
وظاهره كونه إماميّاً ، لكنّي
الصفحه ٤٠٩ :
أنّ أباك في الحياة ،
وأنّك تعلم من ذلك ما لا يعلم (١)
، فقال : «سبحان اللّه! يموت رسول اللّه صلّى
الصفحه ١٣٤ : ناحية التوافق في العمر ، فمن أين
حصل له القطع بالتغاير؟ ثمّ هلاّ قال : إنّه مهمل أو مجهول؟ بل احتمل أن
الصفحه ٢١١ : آخره(١)
نقل خلاف الشيخ رحمه الله في أصل روايته عنهم عليهم السلام ، والحال أنّ غرض
الخلاصة بنقل كلام
الصفحه ١٤٧ :
__________________
وفيه
: إبراهيم بن عبد الله الخزاعي ، فلاحظ.
حصيلة البحث
المعنون
مهمل
الصفحه ٩٠ : رحمه
الله إيّاه في رجال الصادق عليه السلام ، قائلاً : إبراهيم بن ضمرة الغفاري ، مدنّي
، وهو ابن عمرو
الصفحه ٣٢٥ :
والصادق عليهما
السلام ، فهو جدّ سليمان بن جعفر الجعفري المشهور. انتهى.
وعن الشيخ عناية اللّه في
الصفحه ٣٦٢ : السميع (*) (**)
فيّ ، فكتب عليه السلام بخطّة : «عجل اللّه نصرتك ممّن ظلمك ، وكفاك مئونته ، وأبشر
بنصر
الصفحه ٤٠ :
عمير ، له كتب ذكرها
بعض أصحابنا في الفهرستات ، لم أر منها شيئاً. انتهى.
وربّما حكى ابن داود في
الصفحه ١٠ :
الجواهر(٢).
الترجمة :
لم نقف فيه إلاّ على عدّ الشيخ رحمه
الله له في رجاله (٣)
من رجال الصادق عليه
الصفحه ١٢٨ :
الأحاديث الّتي
يرويها عن أبي عبد الله عليه السلام في مسجد الكوفة ، وكان يجلس فيه ويقول : أخبرني
الصفحه ١٦٩ : ، فهو مجهول الحال عندي ، والله العالم.
[٣٨٦]
٢٣٩ ـ إبراهيم بن
عبيد بن حنّان
جاء
هذا في بحار
الصفحه ٣٦٣ : ، فبارك لك (*)
فيه ، وفي الجميع (٥)
نعم اللّه عليك. وقد كتبت إلى النضر أمرته أن ينتهي عنك ، وعن التعرّض لك
الصفحه ١١ : ، عن أبي عبد
الله عليه السلام .. وبعنوان
الكنية فقط :
أبو أيّوب
في
التهذيب ٧/١٧٩ حديث ٧٨٦ بسنده