الصفحه ٢١١ : الاصطلاح يقتضي التكرار بناء على دخول
الإمامية في العدالة .. إذ لا فسق أعظم من عدم الإيمان ـ كما نقله فخر
الصفحه ٢٣٦ :
من الكلام ما لفظه ـ :
والموافق للتحقيق ؛ هو أنّ العدالة لا تجامع فساد العقيدة ، وأنّ الإيمان شرط
الصفحه ٤١٩ : ، لم ينتفع بذلك شيئا ٢/٢٣٥
إنّ اللّه أخذ ميثاق شيعتنا من صلب آدم
، فنعرف بذلك حب المحب وإن أظهر خلاف
الصفحه ٣٢٧ :
مصدر حديثي ورجالي ؛ مثل : صحيح ابن حبان ١٥/٨٣ ، وسنن ابن ماجه ٢/١٢٣٤ ، وشعب
الإيمان ٧/٢٨٥ ، وفردوس
الصفحه ٥٢٥ : ٢/١٦٢
شرح المازندراني للكافي ١/٤٧٥
شرح مسلم للنووي ١/٢٠٣
شرح المقاصد ١/١١٩
شرح من لا يحضره
الصفحه ٤٠٥ : ٣/٣٦٠ : .. فنسب الأكثر من المتأخرين منهم كما كانت العجم تنسب للإوطان ـ جمع
وطن ، وهو محل الإنسان من بلدة
الصفحه ٣٠٣ : : ٢٨٩ في باب (٩) في أنّ الأئمّة أنّهم يعرفون من يدخل عليهم بالخير والشر
والحب والبغض ، حديث ٢ ، عن أبي
الصفحه ٢٩٤ : إكمال الدين (٤)
فيمن شاهد القائم عليه السلام ورآه وكلّمه.
ومنها : حبّ النبي صلّى اللّه عليه وآله
وسلّم
الصفحه ٣٤٨ :
أو آخره». أخرجه
الترمذي (١)
، وابن حيّان (٢)
وصحّحه (٣).
وحديث ابن أبي شيبة ، من حديث عبد
الصفحه ٩٦ : ] الأشتر النخعي (٦).
وحبّة ـ بالحاء المهملة قبل الباء
المنقطة تحتها نقطة ـ ابن جوين ـ بضمّ الجيم والنون
الصفحه ٥٥٨ : وغير
الوكلاء [كذا] ومن رأي الحجة عليه السّلام ٢٨٩
ومنها : حب النبي صلّى اللّه عليه وآله
أو الإمام
الصفحه ٣٣٥ :
فيها .. فكيف صار القول
بها بدعة موجبة لسقوط حديث الرجل عن الاعتبار؟!
وفيهم ـ أيضا ـ : من هو رأس
الصفحه ٣٢٥ :
الخدري لسمعته يزيد ،
ويقول : «إنّهم من امتي (١)
، فيقال : إنّك لا تدري ما أحدثوا بعدك ، فأقول
الصفحه ٣٢٨ :
ورووا (١)
أنّه ذكر عنده صلّى اللّه عليه وآله وسلّم الدجال ، فقال : «.. لأنا لفتنة بعضكم
أخوف من
الصفحه ٧٦ : ١٣ [رجال الكشي : ٤].
أقول : لم أفهم وجه دلالة الأخبار على
المطلوب ، حيث حب هؤلاء الأربعة وأسماءهم