الصفحه ٧٠ :
الأركان الأربعة. انتهى
(١).
وظاهره أنّ كون هؤلاء الأربعة من
الأركان مسلّم (٢)
، وأنّ كون حذيفة
الصفحه ١٦٥ :
الفائدة الرابعة عشرة
إنا قد بيّنا في الفصل الرابع من مقباس
الهداية (١)
إنّ جمعا من القاصرين من
الصفحه ٢٠٦ : .
وأما الثالث ؛ فلأنّ الكلام في التصحيح
من حيث إنّه هو ، وإلاّ فعلى القول باعتبار العدد في التوثيق يتأتي
الصفحه ٢٣٤ : انتزعها من كتب قدمائنا عن (٢)
كتاب مسائل الرجال ومكاتباتهم إلى مولانا أبي الحسن (٣)
علي بن محمّد بن علي بن
الصفحه ٢٥٤ : أنّ تفسيرها بإدراك
الكمال من حيث إنّه كمال ـ فلا يوجب فسقا ، كما لا يخفى.
ويبقى الكلام في الجبر
الصفحه ٣٠٨ :
ثمّ لا يخفى عليك أنّ مثل الرمي بالغلوّ
ـ في كثرة وقوع الخطأ والاشتباه فيه من أصحابنا ـ الرمي
الصفحه ٣١٥ : بن علي ـ وعنده
جماعة من ولد الحسن والحسين عليهما السلام ـ فلم يسأل أحدا (٢)
منهم [بشيء] إلاّ موسى بن
الصفحه ٣٣١ : لهم ، وإلاّ فكيف يعقل تعديلهم؟!
ومنهم : من تخلّف عن جيش اسامة ؛ وقد
قال النبي صلّى اللّه عليه وآله
الصفحه ٣٣٨ :
ولا أحسبك إلاّ
كذّابا (١)
؛ وهو أبو هريرة (٢).
وفيهم : من قعد عن بيعة علي عليه السلام
ولم يعرف
الصفحه ٣٤٥ :
والعجب كلّ العجب من جمعهم بين روايتهم
عن خليفتهم ، ضرب أبي هريرة بالدّرة ، وقوله له : قد أكثرت من
الصفحه ٣٩٦ :
والموجود فيه من أصحاب الصادق عليه
السلام (١)
[من] أسماء مصنّفات الرواة المذكورين ستة آلاف وستمائة
الصفحه ٣٠ :
وفيه (١)
أيضا : كان الأصبغ بن نباتة من شرطة الخميس ، وكان فاضلا (٢).
وعن أبي الجارود (٣)
، قال
الصفحه ٤٥ : .
[منه (قدّس سرّه)].
أقول : وجه استظهار الماتن رحمه اللّه
هو كون (مفضّل) خبرا لاويس ، وإلاّ كان المبتدأ
الصفحه ١٢٤ :
شاهرين السيوف (١)
، فأخرجوه من منزله ، وعلا المنبر ، فقال (٢)
قائل منهم : واللّه لئن عاد منكم أحد
الصفحه ١٣٢ : ضعفه سندا ينافيه بعض
الروايات المعتبرة الواردة في ارتداد الناس إلاّ ثلاثة .. إذ لا بد ـ على هذا ـ من