الصفحه ٣٠٠ : (٥)
، ومحمّد بن أرومة (٦)
، والمفضّل بن عمر (٧).
وبالجملة ؛ ما رأينا شيئا من الامور
المذكورة بالنسبة إلى
الصفحه ٣٦٨ : ، والظاهر من
أرض حسمى ، وهي الآتية فيما بعد ، وإلاّ فلا نعرف بهذا الاسم محل ولا غزوة ولا
سرية ، فلاحظ
الصفحه ١١١ :
كان من المهاجرين : خالد بن سعيد (*)
العاص (* *)
، والمقداد بن الأسود ، وأبّي بن كعب ، وعمّار بن
الصفحه ١٦٨ :
في هذا الاصطلاح ؛ بأنّ
كثيرا من الأعلام والمشايخ المشاهير ليسوا بمذكورين في كتب الرجال بمدح ولا
الصفحه ٢٢١ :
يؤخذ به مطلقا إلاّ مع عدم المعارض.
وقد ذكر المحقق الأعرجي الكاظمي رحمه
اللّه في الفائدة الرابعة من
الصفحه ٢٢٢ : لي أنّ العدالة [المعتبرة في الراوي] (٢)
لا تجامع فساد العقيدة ، وكيف يصحّ الحكم بعدالة من حكم جميع
الصفحه ٢٣٠ :
من دان اللّه [عزّ وجلّ]
(١) بعبادة يجهد فيها
نفسه ولا إمام له من اللّه فسعيه غير مقبول ، وهو ضالّ
الصفحه ٢٣٢ : اللّه بولاية إمام جائر
ليس من اللّه ، ولا عيب (١)
على من دان بولاية إمام عادل من اللّه».
قلت : لا دين
الصفحه ٢٣٦ : .
(٦) هذا سقط ، وجاء
في المصدر ولا يتم المعنى إلاّ به. أقول : وقد أخذه بنصه من بحار الأنوار ٤٨/٢٦٣
حديث ١٨
الصفحه ٢٧٣ : محمّد (١)
.. وغيرهما رضي اللّه عنهم إنّهم إذا رأوا في جملة من الروايات توسط راو بين
راويين ، ثمّ وجدوا
الصفحه ٣١٢ :
ويوضّح ما ذكرناه جملة من الأخبار :
منها : ما رواه أبو الفرج (١)
، عن يحيى بن عبد اللّه بن الحسن
الصفحه ٣٧٣ :
كثيرا من الصحابة
يرتّدون وينقلبون على أعقابهم ..
وشرحه ما روي متواترا عن النبي صلّى
اللّه عليه
الصفحه ٣٩٣ : ـ كما ارتكبنا ذلك
في خالد المزبور (١)
ـ وإلاّ فلكون ابن نمير موثّقا نعتبر توثيقه مدحا معتدّا به ـ في حقّ
الصفحه ٤٠٦ :
الانتساب إلى المدينة التي هو من قراها ، نظر ، ثمّ قال : والأقرب منعه إلاّ إذا
كان اسم المدينة يطلق على الكل
الصفحه ٣٥ :
الأوّل : يظهر من الروايات أنّ شرطة
الخميس غير الحرس ، ألا ترى إلى ما ذكره ابن شهر آشوب في المناقب