الصفحه ٢٨٨ :
ومنها : كون الرجل من شهداء كربلاء ، فإنّه
أقوى البراهين وأعدل الشهود على عدالتهم ؛ ضرورة أنّ
الصفحه ٤٢٠ : قوما من قبلكم في بني إسرائيل
تشارطوا فيما بينهم فما مات أحد منهم حتّى كان ... نبي قومه ، أو نبي قريته
الصفحه ١٦٠ :
ـ يحتمل الصدق والكذب ، فلا يثبت شيء إلاّ بملاحظة حال المخبرين من الوثاقة ، والكثرة
، والاعتضاد .. ونحوها
الصفحه ٣٤٣ : من الشركاء ـ عقلا ونقلا ، كتابا وسنّة وإجماعا
ـ إلاّ بإذن الباقين. وقد كان دفنهما بغير إذن ورثة سيدة
الصفحه ٤٢٣ : ....................................... ٢/٣٥٠
تشرّطوا .. تشرّطوا ؛ فو اللّه! ما
اشتراطكم لذهب ولا فضّة ... ولا اشتراطكم إلاّ للموت ٢/٣١
الصفحه ١١٤ :
فلم أجد حيلة إلاّ أن
أدفع القوم عن نفسي ، وذلك (١)
أنّي ذكرت قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله
الصفحه ٤٠٣ :
البناء على وثاقته إن كان إماميا ، وموثقيته إن كان عاميا ؛ لما عرفت من أنّهم لم
يكونوا يعيّنون إلاّ عدلا
الصفحه ١٢٣ :
تسالم عليه من كونه في بادي الأمر مع أمير المؤمنين عليه السلام إلاّ أن يكون (الزبير)
هنا رجلا آخر.
الصفحه ٤٣٠ :
ليس مخلوق إلاّ وبين عينيه مكتوب مؤمن
أو كافر......................... ٢/٣٠٣
ليس الناصب من نصب لنا
الصفحه ٣١ : (٣) اشتراطكم إلاّ للموت
، إنّ قوما من قبلكم في بني إسرائيل تشارطوا فيما (٤)
بينهم فما مات أحد منهم حتّى كان نبي
الصفحه ٣٥٢ : ذلك من الأحاديث.
وقد شهد ابن عبد البرّ (١)
بتواتر طرقها وحسنها ، واعترف بإفادتها التسوية بين أوّل
الصفحه ٤٢٧ :
قال : (وَالَّذينَ كَفَروا
أَولِياؤُهُمُ الطّاغوتُ يُخرِجونَهُم مِنَ النّورِ إِلَى الظُّلُماتِ)
؛ إنّما
الصفحه ٤٢٩ : ..................................................... ٢/٢٢٨
لأنّ الفتنة بعضكم أخوف من فتنة الدجال............................... ٢/٣٢٩
لأنّ كلّ سنّة وحديث
الصفحه ٤٣٤ : اللّه عليه وآله وسلّم إلاّ عميانا
، فأقول لهم : ليسوا من أمّة محمّد (ص) ؛ لأنّهم بدّلوا فبدل اللّه بهم
الصفحه ١٢٢ :
أقام عليا (ع) ، فقالت الأنصار : ما أقامه (ص) إلاّ للخلافة ، وقال بعضهم : ما
أقام (*) إلاّ ليعلم الناس