الصفحه ١٩٤ : الظاهر.
(٣) لا توجد في
المصدر : وهي ، ولا يتمّ المعنى إلاّ بها.
(٤) فيصبح هذا ـ في
الواقع ـ قولا
الصفحه ٢٢٩ :
السادس (١)
: طلحة بن زيد ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال : «من أشرك مع إمام إمامته من
عند
الصفحه ٤٣١ : ... منها ثلاث سنين
مختفيا خائفا.................................................................... ١/١٨٩
الصفحه ٣٠٥ :
وتلخيص المقال ؛ إنّ المتتبّع النيقد
يجد أنّ أكثر من رمي بالغلو بريء من الغلوّ في الحقيقة ، وأن
الصفحه ١٣٨ :
وقام مقامه أبو القاسم الحسين بن روح ، من
بني نوبخت ، بنصّ (١)
أبي جعفر ، محمّد بن عثمان عليه
الصفحه ٣٥٨ : وبين الأبواء
نحو من ثمانية أميال قريب من الجحفة.
انظر : مراصد الاطلاع ٣/١٤٢٩ ، ومعجم
البلدان ٥/٣٦٥
الصفحه ٥٥ : الوحيد البهبهاني المطبوعة في أوّل منهج المقال : ٢٩ [من الطبعة
الحجرية ، وفي الطبعة المحقّقة من المنهج
الصفحه ٢٧٢ :
المعروف ، أو من غلط
الناسخ .. أو غير ذلك.
وقال الوحيد رحمه اللّه (١)
: لعلّ المراد من الطعن
الصفحه ٢٩٠ : [عن] محمّد بن عبد اللّه (*)
الكوفي ، أنّه ذكر عدد من انتهى إليه ممّن وقف على معجزات صاحب (*
*) الزمان
الصفحه ١٧٢ :
بحقّهم عليهم السلام
، والرواية فيما لا يتحمّلها غير أمثالهم.
ومنها : أن يقال في حقّ بعضهم
الصفحه ١٩٦ : لهما وسبّهما
..
وهذا من غرائب الكلام ، وسخائف الأوهام
؛ ضرورة أنّ من أعذر عائشة في الخروج على إمام
الصفحه ٣٦١ : بحران بناحية الفرع ورجع ولم يلق كيدا. ولعلّها : سويقة ، وهي
مواضع عديدة منها جبل بين ينبع والمدينة
الصفحه ١٣٠ : كرهه للخلافته الباطلة وإنكاره لها
ممّا رواه ابن عبد البرّ في الاستيعاب في ترجمته ١/٢٩٨ من أبيات
الصفحه ١٧٥ : لطبعه خدمة للدين بحق النبي وآله الغر الميامين صلوات
اللّه عليهم أجمعين (١).
ومنها : لو علمنا من الخارج
الصفحه ٢٠١ : البهبهاني
في الفوائد الرجالية : ٥٥ ـ ٥٦ [الطبعة المحقّقة من المنهج ١/١٦٠ ـ ١٦٢] ، وكذا في
طرائف المقال ٢/٣٥٢