الصفحه ٣٩٧ :
عبارة الطبرسي في
إعلام الورى (١)
، إلاّ أنّه مدح الأربعة آلاف مدحا جليلا .. واللاّزم من هذه
الصفحه ١٢٢ :
أقام عليا (ع) ، فقالت الأنصار : ما أقامه (ص) إلاّ للخلافة ، وقال بعضهم : ما
أقام (*) إلاّ ليعلم الناس
الصفحه ٣٠٩ : لا يحمل على الفاسد إلاّ
إذا أحرز فيه جهة الفساد.
وسبب الحمل على الصحة في ذلك واضح لائح
؛ ضرورة أنّ
الصفحه ٤٠٣ :
البناء على وثاقته إن كان إماميا ، وموثقيته إن كان عاميا ؛ لما عرفت من أنّهم لم
يكونوا يعيّنون إلاّ عدلا
الصفحه ٢٩ :
عبد اللّه الأنصاري.
وفي البحار (١)
ـ أيضا ـ عن جعفر بن الحسين ، عن محمّد بن جعفر المؤدب ، قال
الصفحه ٢٣٧ : الكشي : الزهري
، بدلا من : الزبيري ، وما أثبت جاء في بحار الأنوار والمعراج.
(٣) في الكشي والمعراج
الصفحه ١٢٧ : المجلسي في بحار الأنوار ٢٨/٢١٤ ـ ٢١٥ برقم ٨
باختلاف يسير أشرنا لبعضه ، قال : فيما نذكره عن هذا [لا توجد
الصفحه ٢٢٨ : .. وهو قريب ممّا ذكر هنا ، وأورده في بحار الأنوار ٤٨/٢٦٨ ضمن
حديث ٢٨.
(٣) في بحار الأنوار
٧/٢١٢ حديث
الصفحه ٣١٨ : بن أبي طالب عليه السلام وأصحابه» (١).
__________________
(١) وأورده بنصه
العلاّمة المجلسي في بحار
الصفحه ٣٠ : ما تقول؟! إلاّ أنّ سيوفنا كانت على عواتقنا ، فمن
أومى إليه (٤)
ضربناه بها
الصفحه ٤٥ : .
وقد تعرّض لموارد من انحرافاته في بحار
الأنوار ٢٨/١٥٨ ـ ١٥٩ .. وغيرها في غيره.
(*) الظّاهر : مفضل
الصفحه ٧٠ : ] ـ وعنه في بحار الأنوار ٣٤/٢٧٤ ـ ٢٧٥ برقم ١٠١٨ ـ في
ذكر السابقين المقربين من أمير المؤمنين عليه السلام
الصفحه ٧٣ : [الطبعة الاولى : ٦ برقم ١٢] عنه عليه السلام : «ارتدّ الناس إلاّ ثلاثة
نفر : سلمان ، وأبو ذر ، والمقداد
الصفحه ١١٦ : ، وأقواها أدبا
، وأجملها ذكرا ، وأقلّها غنى من اللّه ورسوله و..
(٣) في الطبعة
الحجرية من البحار : لألأمها
الصفحه ١٣٢ :
المعاصرين سامحه اللّه في كتابه المشرعة ٢/٢٦ تعليقا على إيراد العلاّمة المجلسي
رحمه اللّه في بحار الأنوار ٢٨